| التخطيط لليلة القدر؛؛؛ من الان ؟؟؟؟؟ | |
|
+4عبد العظيم شريف ملاك الاحساس بنوته مصريه عبدالله شعبان 8 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
عبدالله شعبان عضو مجلس اداره
عدد المساهمات : 4364 نقاط : 12043 التقييم : 4 تاريخ الميلاد : 12/07/1969 تاريخ التسجيل : 21/09/2009 العمر : 55 المزاج : هادىء تعاليق : اللهم من اعتز بك فلن يذل ، ومن اهتدى بك فلن يضل ، ومن استكثر بك فلن يقل ، ومن استقوى بك فلن يضعف ،
ومن استغنى بك فلن يفتقر، ومن استنصر بك فلن يخذل ، ومن استعان بك فلن يغلب ، ومن توكل عليك فلن يخيب ،
ومن جعلك ملاذه فلن يضيع ، ومن اعتصم بك فقد هدى إلى صراط مستقيم،اللهم فكن لنا وليا ونصيرا ، وكن لنا معينا ومجيرا ،
إنك كنت بنا بصيرا
| موضوع: التخطيط لليلة القدر؛؛؛ من الان ؟؟؟؟؟ 2010-07-14, 06:26 | |
|
هلْ الايام المتبقية مُدَّةٌ كَافِيَةٌ لِتَحْقِيقِ النجاحِ؟
وهل هي فترةٌ كافيةٌ لأنْ يبلغ الإنسان أقصى ما يمكنُهُ من درجاتِ التهيّؤ والاستعداد؟
وهل هو مدى زمنيّ وافٍ لبلوغ الآمالِ، وحصولِ الرِّغابِ؟
كان هذا ما فكرتُ فيه حين أوحى إليَّ فاضلٌ من الفضلاء بالحديثِ عن (التخطيطِ لليلةِ القدرِ) بلغنا الله وإياكم بركتها وهداها.
أنا إذن أشعرُ أن الحديث اليوم عن التخطيط لليلة القدر هو حديث (متأخر) عن وقتِهِ، وليس مبكرًا كما قد يتوهم البعض!.
لذلك اسمحوا لي أن أصرفَ وجهَ الحديثِ عن الصيف وعن المدارسِ وعن شعبانَ وحتى عن فضائل رمضان ونحو ذلك من الموضوعات المتوقّعة التي هي على شرفها وعدم الاستغناء عنها وضرورة تكرارها قد باتت مبذولةً سهلةَ المتناولِ!
سأترك ذلك كله وأتحدث اليوم بلغةٍ مباشرةٍ وواضحةٍ عن موضوع محددٍ هو: كيف نخطط بشكلٍ صحيحٍ لاغتنامِ ليلةِ القدرِ؟
بعبارةٍ أخرى.. ما هي الخطواتُ التي بوسعنا أن نفعِّلها حتى نكونَ أدنى وأقربَ إلى إدراك الهبة الربانية العظيمة في تلك الليلة الكريمة؟
والحقيقة أنني أعتبر هذه المقالة إثارةً للسؤال لا جوابًا عنه!!
لأنني أعتقد أن مجرد تساؤلِ أحدِنا عن (تخطيط) أمثلَ يستعدُّ به لليلة القدر خطوةً عُظمى للوصول إلى الهدفِ.
ومع ذلك سأحاول معكم رسم ملامح للجـوابِ، وذلك عبر (مفاتيح) نتوسّلُ بها للنجاحِ في هذا التخطيط.
المفتاحُ الأول:
لا شك أن أول المفاتيح تكون في شعورُ القلبِ بقيمةِ هذه الليلةِ، ومقدار التحول الذي يمكنُ أن تحدثه في حياةِ الإنسانِ.
وأظنني قد أشرتُ مرةً إلى فرق ما بين إدراك العقلِ وشعورِ القلبِ، وبينت أن العقل هو (مستودع) معلومات، وأن القلب هو (مخزن) مشاعرَ. في جهاز الحاسوب هناك (أوامر) مخزنة في الذاكرة، هذه الأوامر تظلُّ جامدةً حتى تجري في الجهازِ حرارة الكهرباء، فيتمكّن الجهاز من تحويل تلك الأوامر إلى (إنجازاتٍ) تشاهدُ عبر الشاشة.. ما في عقولنا من معلوماتٍ هو كهذه الأوامر.. تظل جامدةً حتى يتدفق تيار المشاعرِ القلبيّ.. حينئذٍ فقط تتحول إلى عملٍ.
كم في عقولنا من معلوماتٍ عن فضل رمضانَ وشرفِ ليلةِ القدر؟
كلنا نحفظُ سورة القدرِ.. بسم الله الرحمن الرحيم: "إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ * لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ * تَنَزَّلُ الْمَلاَئِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ * سَلاَمٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ".
وكلنا سمع قوله صلى الله عليه وسلم: "من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدّم ذنبه". [الشيخان].
وغير قليل منا قد طرق سمعه قوله صلى الله عليه وسلم: "إن هذا الشهر قد حضركم، وفيه ليلة خير من ألف شهر، من حرمها فقد حرم الخير كله، ولا يحرم خيرها إلا محروم" [ابن ماجه، وحسنه الألباني].
والذين تعوّدوا أن يبحثوا في فضائل رمضان مرت بهم عباراتٌ شريفةٌ للسلف الصالحِ، كقول كعب الأحبار: (إنا نجد هذه الليلة حَطوطاً تحطّ الذنوب). وقول قتادة: هي خير كلها إلى مطلع الفجر. وقول الوراق: سُمّيت ليلة القدر؛ لأنه نزل فيها كتاب ذو قدر على لسان ملَكٍ ذي قدر على رسول ذي قدر وعلى أمةٍ ذاتِ قدر.
هذا كله قدر (لا بأس به) من المعلوماتِ.. ومفتاح النجاحِ الأول أن تتحول هذه المعلومات إلى (تيارٍ دافقٍ من المشاعرِ والأحاسيس) يغدو معه الإنسان متحرقًا إلى ساعةِ الصفرِ ليبذل كل وسعه في تحقيق حلمِهِ.
تعالوا لنفكر معًا.. لنفكر عميقًا في هذه المعلوماتِ.. لعل هذا التفكير يبعث في مشاعرنا الحياة.
خيرٌ من ألف شهر؟!
ما معنى هذا؟ هل معناه أنها في فضلها وشرفها خير من ألف شهر؟
لا.. يقول مجاهدٌ رحمه الله: عملها وصيامها وقيامها خير من ألف شهر! يعني أن من عمل فيها صالحًا كان خيرًا ممن عمل صالحًا في ألفِ شهرٍ ليس فيها ليلةُ قدر!!
ما معنى هذا؟!!
معناه أن من (نجح) في هذه الليلة فإنه سيتفوق في درجتِهِ على من أمضى ثلاثًا وثمانين سنةً وأربعةَ أشهرٍ صائمًا قائمًا، تاليًا ذاكرًا، عابدًا خاشعًا!! (ليلة القدر خير من ألف شهر).
ودونك هذا الحديث يبيّن لك صدق ما أقول.. ذكر ابن أبي حاتم بإسناده إلى رسول الله أنه ذكر أربعة من بني إسرائيل عبدوا الله ثمانين عامًا، لم يعصوه طرفة عين، فذكر أيوب وزكريا وحزقيل بن العجوز ويوشع بن نون، قال: فعجب أصحاب رسول الله من ذلك، فأتاه جبريل فقال: "يا محمد، عجبت أمتك من عبادة هؤلاء النفر ثمانين سنة لم يعصوه طرفة عين، فقد أنزل الله خيرًا من ذلك، فقرأ عليه: إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ، هذا أفضل مما عجبت أنت وأمتك، قال: فسُرّ بذلك رسول الله والناس معه".
لنحسبها بطريقةٍ أخرى..
ليلةُ القدرِ لا تزيدُ عن اثنتي عشرة ساعة.. وألف شهرٍ تساوي سبعمائة وعشرين ألف ساعة!! وإذنْ فالذي ينجحُ في اغتنام هذه الساعات الثنتي عشرةَ يكون كالذي أمضى سبعمائةً وعشرين ألفَ ساعةٍ يصوم فلا يفطر، ويقوم فلا يفتر!! "ليلة القدر خير من ألف شهر".
لنحسب بطريقةٍ ثالثةٍ..
لنفترض أن أحدنا قد مدّ الله في عمرِهِ فعاش ثلاثًا وثمانين سنةً، وأنه في كل يومٍ منها قرأ صفحةً واحدةً من القرآنِ، فكم سيكون حظه من الحسناتِ؟ لقد صحّ في الحديث قوله صلى الله عليه وسلم: "من قرأ حرفًا من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها.. لا أقول ألم حرف، ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف".
ويمكنُ أن يقال: إن متوسط عدد الأحرف في كل صفحةٍ من كتاب الله هو ثلاثمائة حرف.
وبهذا يكون نصيبُ صاحبنا اليومي من الحسناتِ هو ثلاثة آلاف حسنة!
ويكون نصيبُهُ خلال ثلاثٍ وثمانين سنةً هو مليارُ حسنةً!!
هذا الكنز قد حصله من تلاوة صفحةٍ واحدةٍ من القرآن يوميًّا، فإذا أضفت إلى ذلك ما يحصله من حسناتٍ بأدائِهِ للصلواتِ الخمس، وللنوافل، وبذكره لله تعالى، وبصلته للأرحامِ، وبرّه للوالدين، وقيامِهِ بإعالةِ الأسرةِ، والصدقةِ، إلى غير ذلك مما لا تخلو منه حياة مسلمٍ إذا أضفتَ هذا كله إلى المليارِ فكم من حسنةٍ تكونُ في رصيدِهِ؟ إنه رقمٌ لا نستطيع تخيله!!
حسنًا.. عندما تنجحُ في ليلة القدر فأنت تحصّل أكثرَ من كل هذا!! "ليلة القدر خير من ألف شهر".
هل بدأنا الآن (نحسّ) ولا أقول (نعلم) معنى قوله تعالى: "ليلة القدر خير من ألف شهر"؟!!
لنفكر في معلومةٍ أخرى.. في مغفرةِ الله لمن قام هذه الليلة إيمانًا واحتسابًا.
لنقف هنيهةً مع أنفسِنا.. كم هي المعاصي التي ارتكبناها؟
كم مرةٍ نظرنا إلى الحرامِ؟ كم مرة سمعنا الحرام؟ كم مرة نطقنا بما يسخط الله؟ كم مرة قصرنا في حقوق الوالدين والأرحام؟
كم منا من وقع في الفواحش؟
وكم منا من كذب؟
وكم منا من خالط جوفه مالٌ حرامٌ؟
كم في خفايانا من ذنوبِ سرّ لا يعلمُها إلا الله.. يؤرقنا مجرد التفكيرُ فيها؟
ثم.. هل فكرنا كم من الرزق حرمناه بسبب هذه المعاصي؟ وكم من التوفيق فاتنا بسببها؟ وكم من العقوبة حلت بنا جراءها؟
ثم.. هل فكرنا فيما ينتظرنا في القبر ويوم القيامةِ من عقوبةٍ لا قبل لنا بها جراء اجترائنا على حرمات الله؟
كل هذا البلاء الآخذ بأكظامِ النفسِ يمكنُك أن تتحرر منه في ليلةٍ واحدةٍ!!
يا ألله..!
ليلةٌ واحدةٌ تمحو عذابات السنين؟!!
ليلةٌ واحدةٌ تذهبُ بأوزارٍ كأمثالِ الجبالِ ناءت بها ظهورنا.. ووجلت لها قلوبنا؟
ليلة واحدةٌ تنفض عنا عوائق التوفيق، وموانع البركة؟
نعم.. كذلك هي ليلةُ القدرِ.. تغسلك يا سيدي.. تغسلك بالكليةِ.. وتخرجُكَ نقيًّا كماء السماء.. أبيضَ كسحابِ السماء.. حرًّا كهواء السماء..
هل تدرك قيمة ذلك؟
أقصد.. هل (تشعر) بقيمةِ ذلك؟
شيءٌ آخر في هذا السياقِ..
هل تدرك الفرق بين عمر بن الخطابِ رضي الله عنه قبل الإسلام وعمر بعد الإسلام؟
هل تدرك الفرقَ بين عبد الله بن المبارك المغنّي شاربِ الخمر وعبد الله بن المبارك العلم الإمام المحدث الرباني؟
هل تدرك الفرقَ بين الفضيل بن عياضٍ قاطعِ الطريقِ اللصّ النهّابِ والفضيل العابد الزاهدِ التقي النقي؟
لقد كان في حياة هؤلاء جميعًا (لحظةٌ) تحول فيها مسار حياتهم، وتبدلت شخصياتهم، واعتدلت بوصلتهم.. إنها لحظةُ الهدايةِ والتوفيقِ بها صاروا من حال إلى حال.
اصدقني.. ألا تتمنى في حياتك لحظةً كهذه.. تنفضك نفضًا، وتنقلك من الدرك الذي أنت فيه فإذا بك وليّ من أولياء الله الصالحين، وعلمٌ من أعلام الأمة العاملين؟
تذكر إذنْ أن ليلة القدر التي (تنجحُ) فيها هي أرجى أوقاتِ حياتك لتحقيق لحظة الهداية هذه. إنها الليلة الأرجى! "فِيها يُفْرَقُ كلُّ أمرٍ حكيمٍ". قال قتادة: يقضى فيها ما يكون في السنةِ إلى مثلها.
شيءٌ أخيرٌ أختمُ بها محاولاتِ استثارةِ دفائن المعلومات لتتحول إلى مشاعر وأحاسيس.
تصوّرْ نفسك وقد عبدت الله خمسين سنةً.. ثم لقيتَ الله فلم تلقَ في ميزانك شيئًا!! كم أنت محروم حينها؟
تصور نفسك وقد صرت من الذين قال الله فيهم: "قل هل أنبئكم بالأخسرين أعمالاً * الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعًا"!! كم أنت محروم حينها؟
تصور نفسك وأنت ترغب في العمل الصالح فلا توفق إليه، وتسعى فلا تسدد، وتجتهدُ فلا تُعان!! كم أنت محرومٌ حينها؟
أتراك شعرت بمرارة الحرمانِ؟ أتريد أن تنجو منها وتفرّ؟
عليك بالنجاح في ليلة القدر.. فقد قال نبيّك صلى الله عليه وسلم: "من حرمها فقد حرم الخير كله، ولا يحرم خيرها إلا محروم" [ابن ماجه وحسنه الألباني]، وقال: "من حرم خيرها فقد حرم" [النسائي وحسنه الألباني].
رباه..!!
هل بدأنا نشعرُ (بقيمة) هذه الليلة، وبمقدار ما يمكنُ أن تحدثه في حياتنا من أثر؟!!
هل بدأت هذه المعلوماتِ تتحول إلى شعورٍ دافقٍ يحفزنا شوقًا إلى ليلة القدر ......
هذا هو المفتاحُ الأول: استشعارُ قيمةِ هذه الليلة استشعارًا يجعل القلبَ متشوقًا للعبادة، والجوارحَ مستفزة للطاعةِ.
لا تنسونى من صالح دعائكم واكسب دعوة الملائكة ولك كمثل
| |
|
| |
عبدالله شعبان عضو مجلس اداره
عدد المساهمات : 4364 نقاط : 12043 التقييم : 4 تاريخ الميلاد : 12/07/1969 تاريخ التسجيل : 21/09/2009 العمر : 55 المزاج : هادىء تعاليق : اللهم من اعتز بك فلن يذل ، ومن اهتدى بك فلن يضل ، ومن استكثر بك فلن يقل ، ومن استقوى بك فلن يضعف ،
ومن استغنى بك فلن يفتقر، ومن استنصر بك فلن يخذل ، ومن استعان بك فلن يغلب ، ومن توكل عليك فلن يخيب ،
ومن جعلك ملاذه فلن يضيع ، ومن اعتصم بك فقد هدى إلى صراط مستقيم،اللهم فكن لنا وليا ونصيرا ، وكن لنا معينا ومجيرا ،
إنك كنت بنا بصيرا
| موضوع: رد: التخطيط لليلة القدر؛؛؛ من الان ؟؟؟؟؟ 2010-07-14, 06:59 | |
| | |
|
| |
بنوته مصريه الوسام الذهبى
عدد المساهمات : 413 نقاط : 5911 التقييم : 1 تاريخ الميلاد : 20/04/1997 تاريخ التسجيل : 26/05/2010 العمر : 27 المزاج : اللهم بلغنا رمضان تعاليق :
| موضوع: رد: التخطيط لليلة القدر؛؛؛ من الان ؟؟؟؟؟ 2010-07-14, 07:12 | |
| جزاك الله كل خير على الطرح المتميز دائما فى تقدم | |
|
| |
ملاك الاحساس مشرف قسم القصص
عدد المساهمات : 732 نقاط : 6201 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 01/01/1994 تاريخ التسجيل : 31/05/2010 العمر : 30 المزاج : ــــــــــــــــ تعاليق : ●●{ سيـــد الاستغفــــار ~
اللـهـم أنـت ربــے لا إلـه إلا أنـت خـلـقـتـنـــے
ۈأنـا عـبـدک ۈأنـا عـلــے عـهـدک
ۈۈعـدک مـا اسـتـطـعـت
أعـوذ بـک مـن شـر مـا صـنـعـت
أبـۈء لـک بـنـعـمـتـک عـلــے
وأبـۈء لـک بـذنـبــے
فـاغـفـر لــے
فـإنـه
لا يـغـفـر الـذنـوب إلا أنـت ..
| موضوع: رد: التخطيط لليلة القدر؛؛؛ من الان ؟؟؟؟؟ 2010-07-14, 07:48 | |
| اللهم بلغنا رمضان وارزقنا بصالح الاعمال
جزاك الله خيراا | |
|
| |
عبدالله شعبان عضو مجلس اداره
عدد المساهمات : 4364 نقاط : 12043 التقييم : 4 تاريخ الميلاد : 12/07/1969 تاريخ التسجيل : 21/09/2009 العمر : 55 المزاج : هادىء تعاليق : اللهم من اعتز بك فلن يذل ، ومن اهتدى بك فلن يضل ، ومن استكثر بك فلن يقل ، ومن استقوى بك فلن يضعف ،
ومن استغنى بك فلن يفتقر، ومن استنصر بك فلن يخذل ، ومن استعان بك فلن يغلب ، ومن توكل عليك فلن يخيب ،
ومن جعلك ملاذه فلن يضيع ، ومن اعتصم بك فقد هدى إلى صراط مستقيم،اللهم فكن لنا وليا ونصيرا ، وكن لنا معينا ومجيرا ،
إنك كنت بنا بصيرا
| موضوع: رد: التخطيط لليلة القدر؛؛؛ من الان ؟؟؟؟؟ 2010-07-15, 04:04 | |
| روان .... وهاجر
مروركم اضاف للموضوع حيوية بعدما كاد ان يلفظ انفاسة وكم من الموضوعات تتناسى دون ان نشعر او نبدى فيها رأى شكرا لمروركما | |
|
| |
عبد العظيم شريف مشرف قسم الاعلان
عدد المساهمات : 3438 نقاط : 11460 التقييم : 3 تاريخ الميلاد : 04/11/1968 تاريخ التسجيل : 05/11/2009 العمر : 56 المزاج : متقلب تعاليق : الهي
بأي قدم أقوم أمامك
يوم تزل أقدام الخاطئين
يوم القيامة
من سوء الحساب
| موضوع: رد: التخطيط لليلة القدر؛؛؛ من الان ؟؟؟؟؟ 2010-07-15, 04:41 | |
| يا حـــــــــــــــبيبي انا اول واحد يقرأ مواضيعك بس بيني وبينك ما بعرفش اجيب عبارات تتناسب مع الرد فبنتظر لما حد يرد الأول اكون قرأت الموضوع مرة تانيه ............................... والآن وقف الطائر عن التغريد وقال الى موضوع جديد ................. | |
|
| |
عبدالله شعبان عضو مجلس اداره
عدد المساهمات : 4364 نقاط : 12043 التقييم : 4 تاريخ الميلاد : 12/07/1969 تاريخ التسجيل : 21/09/2009 العمر : 55 المزاج : هادىء تعاليق : اللهم من اعتز بك فلن يذل ، ومن اهتدى بك فلن يضل ، ومن استكثر بك فلن يقل ، ومن استقوى بك فلن يضعف ،
ومن استغنى بك فلن يفتقر، ومن استنصر بك فلن يخذل ، ومن استعان بك فلن يغلب ، ومن توكل عليك فلن يخيب ،
ومن جعلك ملاذه فلن يضيع ، ومن اعتصم بك فقد هدى إلى صراط مستقيم،اللهم فكن لنا وليا ونصيرا ، وكن لنا معينا ومجيرا ،
إنك كنت بنا بصيرا
| موضوع: رد: التخطيط لليلة القدر؛؛؛ من الان ؟؟؟؟؟ 2010-07-15, 04:45 | |
|
عارف يا كبير ومتاكد يا باشا احنا تلامي>ك
شكرا للطائر ودوما مغرد احلى الالحان
| |
|
| |
هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10539 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 43
| موضوع: رد: التخطيط لليلة القدر؛؛؛ من الان ؟؟؟؟؟ 2011-08-11, 17:51 | |
| الله يرضى عليك يا عمي وينولنا الجنة مع اهلنا واحبابنا
ويحفظك من كل سوء
الموضوع من السنة اللي فاتت لكن لا بأس لو طلع اليوم
لأنو قيّم جدا
بارك الله فيك
| |
|
| |
عبد الباسط عاشور الوسام الذهبى
عدد المساهمات : 294 نقاط : 5567 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 20/02/1976 تاريخ التسجيل : 16/11/2010 العمر : 48 المزاج : هادئ تعاليق :
ان صوتى مثل صمتى قد تلاشى فى فمى وضاع
| موضوع: رد: التخطيط لليلة القدر؛؛؛ من الان ؟؟؟؟؟ 2011-08-12, 00:23 | |
| جزاك الله خيرا يااستاذ عبد الله . اللهم انى أعوذ بوجهك العظيم الذى ليس شىء أعظم منه , وبكلمات الله التامات التى لا يجاوزهن بر ولا فاجر من شر ما خلق , وذرأ وبرأ , ومن شر ما ينزل من السماء وما يعرج فيها , ومن شر ما يلج فى الأرض وما يخرج منها , ومن شر طوارق الليل والنهار الا طارقا يطرق بخير يارحمن . لا اله الا الله وحده لا شريك له , له الملك وله الحمد يحى ويميت وهو على كل شىء قدير. بارك الله فيك. | |
|
| |
صفا الروح نائب رئيس مجلس الاداره
عدد المساهمات : 10588 نقاط : 20754 التقييم : 11 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 المزاج : بنعمه والحمدلله تعاليق :
| موضوع: رد: التخطيط لليلة القدر؛؛؛ من الان ؟؟؟؟؟ 2011-08-12, 07:15 | |
| جزاك الله خيرا ورقنا واياكم خير هذه الليلة
اميييييين | |
|
| |
ياسرجلهوم مشرف دبركاوى
عدد المساهمات : 1269 نقاط : 7430 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 12/08/1970 تاريخ التسجيل : 28/07/2010 العمر : 54 تعاليق : ان لم تروني يوما هنا فلتعلموا اني قد رحلت فاتمني ان تكون القلوب صافيه والنفوس عني راضيه
بالاخوه قابلتكم وها انا ذا بها اودعكم
اعتذر لكل القلوب التي يوما ما ادميتها
الإنسان لا لحمه يُؤكل ولا جلده يُلبس
فـ/ماذا فيه غيرحلاوة اللسان وجمال الخلق
سمع عُمر بن عبد الخطاب صوت الرعد ، ف بكى بكاءً شديدًا !
فقال له احد رفاقه : مايُبكيك يا أمير المؤمنين ؟ ، فقال : هذا صوت رحمته فكيف صوت عذابه
| |
| |
| التخطيط لليلة القدر؛؛؛ من الان ؟؟؟؟؟ | |
|