عطاالله عضو مجلس اداره
عدد المساهمات : 2696 نقاط : 8716 التقييم : 4 تاريخ التسجيل : 17/12/2009 تعاليق :
الحب .. الحياه
| موضوع: تحديات السلام فى الشرق الاوسط .. د/ مصطفى شحاته عطاالله 2010-04-16, 13:46 | |
| تحديات السلام فى الشرق الأوسط رغم أننى من أشد المؤمنين بصعوبة تحقيق السلام فى المنطقة العربية وخاصة مع الطرف الإسرائيلى سواء كانت الظروف مواتية أو غير مواتية, لأسباب تتعلق بإسرائيل التى لا تقبل السلام إلا إذا كانت فى موقف ضعف, على خلاف الدول العربية التى تدعو إلى السلام فى أى حال. إلا أننا سنغض الطرف ولو للحظات عن هذه الحقيقة, وننطلق من مبدأ المتحدثين عن السلام والداعين إليه بقوة, حتى نفند لهم الظروف البالغة التعقيد والتى تتحدى عملية السلام التى يتحدثون عنها. إذا بدأنا بمفاوضات السلام الإسرائيلية السورية سنجدها تتعقد لسببان رئيسيان:- أولهما: الشروط التى تريد إسرائيل إملائها على سوريا بخصوص فض التحالف مع إيران وحزب الله وحماس, وهو ما رفضه بشار الأسد الرئيس السورى الذى أكد على أن إيران - تحديداً - حليف إستراتيجى قوى ليس من السهل قطع العلاقة معه , ورغم ذلك ربما نرى جديد بشأن الشروط الإسرائيلية أو هذا الرفض السورى, لأننا نعرف أن المفاوضات تبدأ عادة بأقصى المطالب تشدداً حتى يظهر من يتخلى عن أحد هذه المطالب بتقديم بعض التنازلات, فيقوم الطرف الآخر باتباع نفس النهج أيضاً, وتدور عجلة المفاوضات فى الاتجاه الصحيح, ويخضع هذا الأمر أيضاً للإغراءات التى ستقدمها إسرائيل للجانب السورى.
وثانيهما: يتعلق برئيس الوزراء الإسرائيلى إيهود أولمرت الداعى إلى التفاوض مع سوريا, حيث يواجه أزمة كبيرة بسبب فضيحة الفساد التى تورط فيها، والتى من المنتظر أن تعصف بمنصبه كرئيساً لوزراء إسرائيل ... وبعد أن يتولى غيره منصب رئاسة الوزراء إذا أجريت انتخابات مبكرة أو لم تعقد, سواء كان بنيامين نيتانياهو زعيم حزب الليكود, أو إيهود باراك زعيم حزب العمل, أو حتى ليفنى أبرز أعضاء حزب كاديما, ستُراجع بلا شك حسابات السلام مع سوريا وخاصة لأن نيتانياهو وباراك يرفضان الانسحاب من هضبة الجولان المحتلة منذ عام 1967, أو قد يتنصل يتنصل رئيس الوزراء الجديد على الأقل من بعض التنازلات التى أقرها أولمرت فى أبريل الماضى, والتى دفعت عجلة المفاوضات بين تل أبيب ودمشق, وبالتالى نعود إلى المربع الأول من جديد. فأين السلام الذى يتحدثون عنه ؟!
*********** وإذا انتقلنا إلى الملف النووى الإيرانى سنجد تعنتاً غربياً بقيادة واشنطن يسعى إلى القضاء على الملف النووى الإيرانى بالقوة, بغض النظر عن الدمار الذى قد يصيب المنطقة فى حال اندلاع حرباً ضد إيران أو توجيه ضربات جوية للمنشآت النووية الإيرانية, وقد دأبت إيران على الإعلان أن برنامجها للأغراض السلمية فقط ( لتوليد الكهرباء وتحلية مياه البحر ), وتشير التقارير إلى أن إيران قد تخلت عن برنامجها النووى العسكرى عام 2003. إلا أن واشنطن قد نجحت من خلال التكرار والإلحاح والتهديد والتلويح المستمر بتوجيه ضربة عسكرية لإيران فى إقناع دول العالم - بما فيها دولاً العربية - أن طهران وبرنامجها النووى يمثلان خطراً جسيماً على المنطقة بأسرها بل على السلام العالمى, إلا أنها فشلت فشلاً كبيراً فى حل هذه القضية سواء بالطرق السلمية أو غير السلمية, بل أدى هذا التعنت كما يعلم الجميع إلى ازدياد وتغلغل النفوذ الإيرانى فى المنطقة, وأصبحت طهران تمتلك نسخاً من مفاتيح الملفات الملتهبة فى المنطقة فى العراق ولبنان وسوريا وفلسطين, من خلال علاقتها بالشيعة فى العراق وحزب الله اللبنانى وحركة حماس الفلسطينية والاتفاقات التى وقعتها مع سوريا.
وحتى إذا كانت إيران تسعى لامتلاك سلاح نووى وهو أمر وارد فماذا يضير واشنطن والسائرون فى ركابها كى يشغلون بالهم طوال السنوات الماضية بهذا الأمر؟! فرئيس الوزراء الإسرائيلى إيهود أولمرت سبق وأعلن عام 2006 أن بلاده تمتلك سلاحاً نووياً, ويعلم الجميع بهذا الأمر منذ سنوات طويلة إلا أن واشنطن نسيت أو تناست - إن شئنا الدقة - أنها عاونت إسرائيل فى هذا الشأن, وفى أبريل الماضى أعلن الرئيس الأمريكى الأسبق جيمى كارتر أن إسرائيل لديها أكثر من 180 قنبلة نووية, ورغم هذه التصريحات المباشرة بامتلاك إسرائيل أخطر الأسلحة الحربية فى وسط منطقة تفتقر إليه, إلا أننا لم نسمع شيئاً من قبل الولايات المتحدة وحلفاؤها أو الدائرون فى فلكها بشأن التفتيش على المنشآت النووية الإسرائيلية, ولم ندرى يوماً أن واشنطن طالبتها جدياً بالتوقيع على اتفاقية حظر انتشار الأسلحة النووية التى ترفض التوقيع عليها.
فالنوايا الأمريكية الغربية الخبيثة تجاه المنطقة لم تعد تُحتمل, وأصبحت مسرحية سخيفة تذاع علينا يومياً حتى ملّ منها اليقظ والنائمون, والقوى والضعفاء فى هذه البلاد, ونتمنى أن يستيقظ النائمون ويقوى الضعفاء قريباً لإسدال الستار على هذه المسرحية العبثية!
وحتى لا نخرج عن الموضوع أكثر من ذلك, فالقضية الإيرانية تتعقد فى ظل تهديدات أمريكية مستمرة ومناورات عسكرية إسرائيلية, وتكهنات بموعد الضربة العسكرية المنتظرة, وهذه التهديدات وتلك المناورات والتكهنات تلقى صدى فى إيران بلاشك, مما يكرس عدم الاستقرار فى المنطقة ويهدد التسوية السلمية لهذا الملف الساخن وهى غير موجودة بشكل جدى وعادل, أو مرفوضة من قبل إيران لأنها تمس حقها فى تخصيب اليورانيوم.
وتتجه الأمانى الأمريكية بشأن هذا الملف نحو الحلم بالحسم العسكرى, وحتى إذا أتيحت الفرصة للتسوية السلمية, ويدلل السعى الإسرائيلى إلى التفاوض مع سوريا والموافقة على التهدئة مع حماس على ذلك, إلا أن الأمانى الأمريكية والأحلام الإسرائيلية بشأن الحسم العسكرى لا مجال لتحقيقها على أرض الواقع فى هذه الفترة - على الأقل - لأسباب عديدة يعلمها الكثيرون. فأين السلام الذى يتحدثون عنه؟!
*********** أما القضية العراقية, فإن أخطرالموضوعات التى تهددها الآن هى الاتفاقية الأمنية التى تحاول الولايات المتحدة الضغط على بغداد لتوقيعها, وتقضى تلك الاتفاقية بتواجد قواعد عسكرية دائمة فى العراق, ومن شأن هذه القواعد إذا تم توقيع الاتفاقية - حسبما أشار المحللون السياسيون - أن تعوق السيادة العراقية وأن تصبح معملاً لتوليد النزاعات فى المنطقة وخاصة إذا ما أقدمت واشنطن على توجيه ضربة عسكرية لطهران, ففى هذه الحالة ستقوم إيران بالرد لتنتقل ساحة الحرب إلى الأراضى العراقية, وذلك طبقاً للتصريحات الإيرانية التى قالت أنها ستستهدف المصالح والقواعد العسكرية الأمريكية فى المنطقة فى حالة تعرضها لاعتداء أمريكى أو إسرائيلى. فأين السلام الذى يتحدثون عنه؟!
*********** وإذا توقفنا عند القضية الفلسطينية سنجد أن إسرائيل تجاهلت مبادرة السلام العربية التى طرحتها القمة العربية فى الرياض العام الماضى والتى تعرض على إسرائيل السلام مع كل الدول العربية، ليظهر بذلك أمام الجميع المراوغة الإسرائيلية. وفشلت زيارات كوندوليزا رايس المتكررة لإسرائيل وفلسطين، وعانت الوفود المصرية رفيعة المستوى فى السنوات القليلة الماضية بين الذهاب لإسرائيل وفلسطين ,ولكنها عادت بخفى حنين, وفشل مؤتمر أنابوليس للسلام, وأصاب الملل الرئيس محمود عباس من تكرار لقائاته مع أولمرت دون جدوى حتى أن الرجل أثبت حسن النوايا مرات عديدة, وربما أحرجت هذه اللقاءات الطرف الإسرائيلى لأنها تظهره فى موضع الرافض للسلام وهى الصورة التى يحاولون دائماً اثبات عكسها للعالم أجمع, وهذا بلا شك حطم الأكذوبة التى روجت لها إسرائيل فى عهد الرئيس الفلسطينى السابق ياسر عرفات عندما بررت مراوغاتها لقبول السلام , بأن الرئيس الفلسطينى الراحل هو العقبة الكئود أمام عملية السلام بل شبهته بالنازيين لأنه كان يُشير دائماً بعلامة النصر, واتهمته بالإرهاب لأنه كان يطلق لحيته, واتهمته بأنه محب للحرب والدماء لأنه كان يرتدى البذلة العسكرية دائماً. وها قد رحل ياسر عرفات وظل الوضع على ماهو عليه بل ينتقل من سىء إلى أسوأ.
وإذا كانت إسرائيل ترفض السلام مع فلسطين، فإنها أيضاً تسعى إلى إفشال الحوار الفلسطينى الفلسطينى بين فتح وحماس , حيث هددت السلطة الفلسطينية بأنها إذا اقتربت من حماس وسعت للحوار والوفاق ستتخلى إسرائيل عنها , ولكن عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية قلل من أهمية هذا التهديد لأنه ساوى بين الأمرين لأن الاقتراب من إسرائيل لم يغير شيئاً فلم تصل المفاوضات لشىء, كما أن بناء المستعمرات لم يتوقف.
واتفاق السلام الذى يتحدث عنه بوش بين إسرائيل وفلسطين قبل نهاية ولايته أصبح فى طريقه إلى الزوال, وفقاً لرؤى الكثيرين لأن الفترة المتبقية للرئيس الأمريكى جورج بوش فى البيت الأبيض قصيرة فى ظل الظروف المعقدة المحيطة بالقضية الفلسطينية, والتى تحتاج إلى فترة زمنية كافية لمناقشتها والتفاوض بشأنها, إذا توافرت نوايا إسرائيلية حسنة بشأنها وهو مالم نعهده من قبل, هذا إذا افترضنا أن الرئيس الأمريكى حقاً يسعى إلى إقرار السلام بين الطرفين بشكل عادل وأظن أن أخلاقه العالية لن تسمح له بذلك.
أما الهدنة التى وقعتها حركة حماس وإسرائيل, فتعد مجرد اتفاق للتهدئة بين الطرفين لمدة ستة شهور, يقضى هذا الاتفاق بوقف إطلاق النار بين الطرفين وفتح المعابر, وإنهاء الحصار الإسرائيلى المفروض على قطاع غزة منذ عام , وهذا الاتفاق إذا كتب له النجاة من الذرائع الإسرائيلية طوال المدة المتفق عليها - وهو أمر مشكوك فيه - ستعود بلا شك الأمور بعد مرور هذه الفترة إلى أسوأ مما كانت عليه قبل توقيع الاتفاق فى حالة تعثر مفاوضات الحل النهائى.
وتظل احتمالات خرق الاتفاق قائمةً بشكل كبير إن لم يكن حتمياً, وظهر هذا جلياً فى تصريحات غير مباشرة من جانب حماس , حيث أعرب خالد مشعل رئيس المكتب السياسى لحركة حماس عن أمله فى أن تستمر التهدئة عندما قال أن أى اختراق إسرائيلى للاتفاق لن يمر بدون رد, أما محمود الزهار القيادى البارز فى الحركة قال أن أى اختراق إسرائيلى للاتفاق سيجعلنا نسأل مصر لأنها هى التى تبنت الاتفاق. كما أعرب عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية, ووليد المعلم وزير الخارجية السورى, عن أملهما فى أن يكتب النجاح لهذا الاتفاق.
بينما شككت التصريحات الإسرائيلية بشكل مباشر فى نجاح هذا الاتفاق حيث أبدى إيهود باراك وزير الدفاع ورئيس حزب العمل الإسرائيلى شكوكاً إزاء الاتفاق معتبراً أنه من الصعب معرفة كم من الوقت ستستمر التهدئة, بينما توقع الجنرال يوسى بيديتز رئيس دائرة الأبحاث والاستخبارات العسكرية الإسرائيلية أن تكون التهدئة مؤقتة وهشة.
كل هذه التصريحات والتكهنات توضح أن الاتفاق من الصعب استمرارتنفيذه , فربما تشرع إسرائيل فى خرق هذا الاتفاق بعد أن تحصل على مرادها متمثلاً فى الإفراج عن جلعاد شاليت الجندى الإسرائيلى الأسير منذ عام 2006 , والذى ستجرى المفاوضات بشأنه الأربعاء المقبل برعاية مصرية. أو عندما يتحسن وضع رئيس الوزراء الإسرائيلى الذى يكافح للبقاء فى منصبه بعد فضيحة الفساد التى ألمّت به. لأن إسرائيل تعلم جيداً أن التهدئة مع حماس من شأنها أن تؤدى إلى تطوير قدرات الحركة من حيث تطوير أسلحتها التقليدية والتدريب على القتال والمناورة وتجنيد الشباب الفلسطينيين ضمن أفراد الحركة. فأين السلام الذى يتحدثون عنه ؟!
إن كل هذه الوقائع والأحداث التى تتحدى عملية السلام فى المنطقة لايجب أن تبعث التطاير والتشاؤم فى النفوس حتى نصل إلى درجة اليأس والإحباط , وليس المطلوب أيضاً أن نكون من الحالمين الذين تسبح عقولهم فى الفضاء لدرجة خداع النفس, ولكن هناك أمراً يقع فى المنطقة الوسطى بين النقيضين, ربما يشبع رغبة المهتمين بتلك القضايا البالغة التعقيد, أو يُسكّن آلامهم بعض الوقت.! بقلم / مصطفى شحاته الأحد / 22 يونيه 2008
| |
|
صفا الروح نائب رئيس مجلس الاداره
عدد المساهمات : 10588 نقاط : 20753 التقييم : 11 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 المزاج : بنعمه والحمدلله تعاليق :
| موضوع: رد: تحديات السلام فى الشرق الاوسط .. د/ مصطفى شحاته عطاالله 2010-04-16, 15:19 | |
| اهلا بمشاركاتك دكتور شحاتة شوف يا سيدى انا كنت من محبى بل من متابعى السياسة وأخبارها حتى تسرب اليأس الى أن ملأنى تماما وصرت أحجم عن اى متابعة مقروءة أو مسموعة أو مرئية.. لكن شكلى كدة ححبها تانى من خلال اسلوبك الرشيق والواضح والمنمق ******** اما بالنسبة للسلام مع سوريا فهؤلاء أناس يريدون صنع سلام على أهوائهم ولذلك تتعقد الامور لان اليهود لا يريدون سلاما عادلا والا ما تعقدت قضيتهم مع سوريا وبالنسبة لللف الايرانى فهم يعلمون تماما مدى اصرار ايران وتمسكها وان جاز اقول قوتها اللىمن منطلق الاصرار ولذلك يضغطون ويتعنتوا ويلوحوا بالحل العسكرى حتى ترضح ايران وان اتينا لقضيتهم مع العراق فليس هناك قضية بالمعنى المفهوم فالعراق هشة وكم سلموها بعضهم من قبل فأعتقد انهم لن يجدوا صعوبة فى توقيع الاتفاقية الامنية لانهم اناس وقعوا على غزو بلدهم وتسليمها من قبل فلا اعتقدهم بالقوة والاصرار حتى يرفضوا نأتى الى قضيتنا الفلسطينية وهى اكثر القضايا وجعا لقلبى انا شخصيا لى فيها وجهة نظر خاصة جدا وانا على قناعة كاملة بها قناعتى هى ان كل ما يدور عبارة عن مهاترات لن تجدى ابدااا وتراخى العرب واضح جدا فىها وتخليهم عن حماس يؤكد ذلك وفى النهاية انا مقتنعة تماما ان الاراضى الفلسطينية ثمن تحريرهاغاااااااالى جدا فثمنها يتمثل فى دم الشهداء وفى صحوة القلوب واستنفرار العرب و و و فحتى الان الثمن لم يكتمل بعد وقناعتى التامة انه حال اكتمال التمن سيتحرر الوطن أعتذر عن التطويل .. أرجو تقبل رأى واحدة من عامة الشعب صاحبة رأى متواااضع للغاية فى الاحداث ربما كانت أرائى خطأ لكنى تحدثت باحساسى وقناعاتى مع كل التقدير والود | |
|
عطاالله عضو مجلس اداره
عدد المساهمات : 2696 نقاط : 8716 التقييم : 4 تاريخ التسجيل : 17/12/2009 تعاليق :
الحب .. الحياه
| موضوع: رد: تحديات السلام فى الشرق الاوسط .. د/ مصطفى شحاته عطاالله 2010-04-19, 11:41 | |
| والله مرورك وردودك تاج على رؤؤسنا وكل وجهات نظرك سديده وتعلن عن شخصيه لها فلسفه واضحه كوضوح الشمس .. شخصيه سياستها الوضوح ومنهجها الحق كل الحب | |
|
صفا الروح نائب رئيس مجلس الاداره
عدد المساهمات : 10588 نقاط : 20753 التقييم : 11 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 المزاج : بنعمه والحمدلله تعاليق :
| موضوع: رد: تحديات السلام فى الشرق الاوسط .. د/ مصطفى شحاته عطاالله 2010-04-19, 12:49 | |
| اشكر زوقك العالى وكم اتمنى ان نجد مثل هذه المواضيع بيننا دائما لانها محركة للهمم والفكر السياسى وحتى نكون قريبين من الاخداث الجارية قدر الامكان كل التقدير
| |
|
احمد الفقي عضو مجلس اداره
عدد المساهمات : 2467 نقاط : 9964 التقييم : 0 تاريخ التسجيل : 14/08/2009 تعاليق : سبحان الله والحمد لله ولااله الا الله والله اكب
اللهم احمي مصر واجعلها بلدا امنا واحفظ اهلها واحفظنا وسلمنا من هذه الفتن التي نحن فيها ووحد كلمتنا
| موضوع: رد: تحديات السلام فى الشرق الاوسط .. د/ مصطفى شحاته عطاالله 2010-04-19, 13:07 | |
| اولا شكرا يادكتور علي كلامك الطيب ثانيا*****الامه تحتاج الي رجال افعال لااقوال ولا شعارات يصدق فيهم قول الله تعالي (من المؤمنينن رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه ) سبمت يداك اخونا الفاضل | |
|