| مما قرأت... | |
|
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10538 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 42
| موضوع: مما قرأت... 2011-02-25, 22:04 | |
| بسم الله الرحمن الرحيم
أحييكم جميعا ً و أقدم لكم هنا بعض ََما كنت ُ قد قرأته سابقا ًأو شاهدته أو سمعته ليكون قبسا ًمن نور نهتدي به في سيرنا على طريق الحق سبحانه في محاولة ٍمنا للتقرب من الله تعالى و كسب مرضاته أرجو أن تجدوا فيه ما يُرضيكم و تختاروا ما ينفعكم منه أنا بانتظار ملاحظاتكم و مساهماتكم و تقبلوا شكري و تقديري ... | |
|
| |
هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10538 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 42
| |
| |
هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10538 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 42
| |
| |
هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10538 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 42
| |
| |
احمد الفقي عضو مجلس اداره
عدد المساهمات : 2467 نقاط : 9964 التقييم : 0 تاريخ التسجيل : 14/08/2009 تعاليق : سبحان الله والحمد لله ولااله الا الله والله اكب
اللهم احمي مصر واجعلها بلدا امنا واحفظ اهلها واحفظنا وسلمنا من هذه الفتن التي نحن فيها ووحد كلمتنا
| موضوع: رد: مما قرأت... 2011-02-25, 22:10 | |
| | |
|
| |
هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10538 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 42
| |
| |
هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10538 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 42
| |
| |
عبدالله شعبان عضو مجلس اداره
عدد المساهمات : 4364 نقاط : 12042 التقييم : 4 تاريخ الميلاد : 12/07/1969 تاريخ التسجيل : 21/09/2009 العمر : 55 المزاج : هادىء تعاليق : اللهم من اعتز بك فلن يذل ، ومن اهتدى بك فلن يضل ، ومن استكثر بك فلن يقل ، ومن استقوى بك فلن يضعف ،
ومن استغنى بك فلن يفتقر، ومن استنصر بك فلن يخذل ، ومن استعان بك فلن يغلب ، ومن توكل عليك فلن يخيب ،
ومن جعلك ملاذه فلن يضيع ، ومن اعتصم بك فقد هدى إلى صراط مستقيم،اللهم فكن لنا وليا ونصيرا ، وكن لنا معينا ومجيرا ،
إنك كنت بنا بصيرا
| موضوع: رد: مما قرأت... 2011-02-25, 22:22 | |
| إن الاعتصام بالمولى الحق رافع لتلك الموجبات ومبطل لها ، فهو ( الذي يرى ) الشيطان ولا يراه الشيطان فيبطل الأول ..وهو ( القوى العزيز ) الذي يرفع الضعف فيبطل الثاني ..وهو ( العليم الخبير ) الذي يرفع الجهل فيبطل الثالث ..وهو ( الحي القيوم ) الذي يرفع الغفلة فيبطل الرابع.
دوما متميزة بموضوعاتك الفريدة الهادفة لكى الشكر أختنا همسة | |
|
| |
هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10538 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 42
| |
| |
هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10538 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 42
| |
| |
هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10538 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 42
| |
| |
هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10538 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 42
| |
| |
هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10538 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 42
| |
| |
هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10538 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 42
| |
| |
هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10538 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 42
| موضوع: رد: مما قرأت... 2011-02-28, 13:40 | |
| المسارعة في السير
إن من الأمور اللازمة للسائر إلى الحق ، ( المسارعة ) في السير بعد مرحلة ( اليقظة ) والعزم على الخروج عن أسر قيود الهوى والشهوات .. فإن بقاءه فترة طويلة في مراحل السير الأولى ، بمثابة حرب استنـزاف تهدر فيها طاقاته من دون أن يتقدم إلى المنازل العليا ، فيكون ذلك مدعاة له لليأس ، ومن ثَّم التراجع إلى الوراء كما يقع للكثيرين .. فالسائرون في بدايات الطريق لا يشاركون أهل ( الدنيا ) في لذائذهم الحسية ، لحرمتها أو لاعتقادهم بتفاهتها بالنسبة إلى اللذات العليا التي يطلبونها ، ولا يشاركون أهل ( العقبى ) في لذائذهم المعنوية ، لعجزهم عن استذواقها في بدايات الطريق .. فهذا التحير والتأرجح بين الفريقين قد يبعث أخيرا على الملل والعود إلى بداية الطريق ، ليكون بذلك في معرض انتقام الشياطين منه ، لأنه حاول الخروج عن سلطانهم من دون جدوى.
| |
|
| |
هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10538 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 42
| موضوع: رد: مما قرأت... 2011-03-01, 01:44 | |
| [ الاصطفاء الإلهي ]
إن السير إلى الحق المتعال يكون تارة :
في ضمن أسلوب ( المجاهدة ) المستلزم للنجاح حينا وللفشل أحيانا أخرى ، ويكون تارة أخرى في ضمن ( الاصطفاء ) الإلهي أو ما يسمى بالجذب الرباني للعبد ..
كما قد يشير إلى ذلك قوله تعالى:
{ واصطنعتك لنفسي }و{ لتصنع على عيني }و{ كفّلها زكريا }و{ ألقيت عليك محبة مني }و{ إن الله اصطفى آدم ونوحا }و{ الله يجتبي إليه من يشاء }..
ومن المعلوم أن وقوع العبد في دائرة الاصطفاء والجذب ، يوفّر عليه كثيرا من المعاناة والتعثر في أثناء سيره إلى الحق المتعال ، ولكن الكلام هنا في ( موجبات ) هذا الاصطفاء الإلهي الذي يعد من أغلى أسرار الوجود ..
ولاريب في أن المجاهدة المستمرة لفترة طويلة أو التضحية العظيمة ولو في فترة قصيرة ، وكذلك الالتجاء الدائم إلى الحق ، مما يرشح العبد لمرحلة الاصطفاء ..
وقد قيل: إن الطرق إلى الله بعدد أنفاس الخلائق
عدل سابقا من قبل همسة فلسطين في 2011-03-01, 01:46 عدل 1 مرات | |
|
| |
هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10538 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 42
| موضوع: رد: مما قرأت... 2011-03-01, 01:45 | |
|
العلم صورة ذهنية
ما العلم إلا انعكاس صورة معلومة معينة في الذهن ..وهذا المقدار من التفاعل ( الطبيعي ) الذي يتم في جهاز الإدراك - والذي لا يعتبر في حد نفسه أمرا مقدسا يمدح عليه صاحبه - لا يلازم القيام بالعمل على وفق ما تقتضيه المعلومة ، إلا أن ( تختمر ) المعلومة في نفس صاحبها ، لتتحول إلى إيمان راسخ يقدح الميل الشديد في النفس للجري على وفقها ..ومن هنا علم أن بين المعلومة والعمل مسافة كبيرة ، لا تُطوى إلا بمركب الإيمان ..وإلا فكيف نفسر إقدام المعاندين على خلاف مقتضى العقل والفطرة ، بل على ما يعلم ضرره يقيناً كأغلب المحرمات ؟! ، وقد قال الحق تعالى: { وما اختلف الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم العلم }..وهنا يأتي دور المولى الحق في تحبيب الإيمان في الصدور وتزيينه فيها ، ليمنح العلم النظري ( القدرة ) على تحريك العبد نحو ما علم نفعه ، ولولا هذه العناية الإلهية لبقي العلم عقيما لا ثمرة له ، بل كان وبالا على صاحبه.
| |
|
| |
هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10538 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 42
| موضوع: رد: مما قرأت... 2011-03-03, 00:54 | |
| الاستقامة مع المعاشرة
إن مَثَل من يرى في نفسه الاستقامة الخلقية - وهو في حالة العزلة عن الخلق - كمَثَل المرأة الجميلة المستورة في بيتها ، فلا يُعلم مدى ( استقامتها ) وعفافها ، إلا بعد خروجها إلى مواطن ( الانزلاق ) .. وكذلك النفس فإن قدرتها على الاستقامة في طريق الهدى ، والتفوّق على مقتضى الشهوات ، يُعلم من خلال ( التحديات ) المستمرة بين دواعي الغريزة ، ومقتضى إرادة المولى عز ذكره .. ولا ينبغي للعبد أن يغـترّ بما فيه من حالات السكينة والطمأنينة وهو في حالة العزلة عن الخلق ، إذ أن معاشرة الخلق تكشف دفائن الصفات التي أخفاها صاحبها ، أو خفيت عليه في حال عزلته.
| |
|
| |
هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10538 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 42
| موضوع: رد: مما قرأت... 2011-03-03, 00:55 | |
| الإحساس بالمعيّـة الإلهية
لو تعمق في نفس الإنسان الإحساس بالمعـيّة الإلهية - المطردة في كل الحالات - لما انتابه شعور بالوحدة والوحشة أبدا ، بل ينعكس الأمر إلى أن يعيش الوحشة مع ما سوى الحق ، خوفا من صدهم إياه عن الأنس بالحق .. وهذا هو الدافع الخفي لاعتزال بعضهم عن الخلق ، وإن كان الأجدر بهم ( تاسيًا ) بمواليهم ، الاستقامة في عدم إلتفات الباطن إلى ما سوى الحق ، مع اشتغال الظاهر بهم .. وبما أن الإنسان يعيش الوحدة في بعض ساعات الدنيا ، وفي كل ساعات ما بعد الدنيا ، فالأجدر به أن يحقق في نفسه هذا الشعور ( بالمعية ) الإلهية ، لئلا يعيش الشعور بالوحدة القاتلة ، وخاصة فيما بعد الحياة الدنيا - الذي تعظم فيه الوحشة - إلى يوم لقاء الله تعالى . | |
|
| |
هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10538 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 42
| موضوع: رد: مما قرأت... 2011-03-06, 23:09 | |
| اللقاء في جوف الليل
إن جوف الليل هو موعد اللقاء الخاص بين الأولياء وبين ربهم .. ولهذا ينتظرون تلك الساعة من الليل - وهم في جوف النهار - بتلهّف شديد .. بل إنهم يتحملون بعض أعباء النهار ومكدراتها ، لانتظارهم ساعة ( الصفاء ) التي يخرجون فيها عن كدر الدنيا وزحامها .. وهي الساعة التي تعينهم أيضا على تحمّل أعباء النهار في اليوم القادم .. وبذلك تتحول صلاة الليل ( المندوبة ) عندهم ، إلى موقف ( لا يجوز ) تفويت الفرصة عنده ، إذ كيف يمكن التفريط بمنـزلة المقام المحمود ؟ ! ..
| |
|
| |
هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10538 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 42
| موضوع: رد: مما قرأت... 2011-03-06, 23:11 | |
| شرف الانتساب إلى الحق
عندما يتحقق العمل القربى منتسباً إلى الله تعالى ، فإن شرف ( الانتساب ) إلى الحق أشرف وأجلّ من ( العمل ) نفسه ، سواء كان ذلك العمل كثيرا أو قليلا .. فالعبد الملتفت لمرادات المولى ، يجاهد في تحقيق أصل ( العُلقة ) ، ولا يهمه - بعد ذلك - حجم العمل ولا آثاره .. لأن العمل مهما بدا للعبد جليلا ، فهو حقير عند المولى الذي تصاغر عنده الوجود برمّـته ، بخلاف علقة الانتساب إليه ، فانه شريف لكونه من شؤونه تعالى.
| |
|
| |
هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10538 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 42
| موضوع: رد: مما قرأت... 2011-03-07, 17:26 | |
| العمل للقرب لا للأجر
لا يحسن بمن يروم الدرجات العالية من الكمال ، أن يتوقف أداؤه للعمل على مراجعة ثواب ذلك العمل .. بل إن جلب رضا المولى في التروك والأفعال ، لمن أعظم الدواعي التي تبعث العبد على الإقدام والإحجام .. وهذا الداعي هو الذي يؤثر على كمّ العمل ، وكيفه ، ودرجة إخلاصه .. فحيازة الأجر والثواب أمر يختص بالآخرة ، وتحقيق القرب من المولى له أثره في الدنيا والآخرة .. وشتان بين العبد الحر والعبد الأجير ، وبين من يطلب المولى ( للمولى ) لا ( للأولى ) ولا ( للأخرى ) | |
|
| |
هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10538 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 42
| موضوع: رد: مما قرأت... 2011-03-11, 04:04 | |
| اختيار الأقرب للرضا لا ينبغي للمؤمن أن يختار لنفسه المسلك المحببّ إلى نفسه حتى في مجال الطاعة والعبادة ، فمن يرتاح ( للخلوة ) يميل عادة للطاعات الفردية المنسجمة ( مع الاعتزال ) ، ومن يرتاح ( للخلق ) يميل للطاعات الاجتماعية الموجبة للأنس ( بالمخلوقين ) .. بل المتعين على المستأنس برضا الرب ، أن ينظر في كل مرحلة من حياته ، إلى ( طبيعة ) العبادة التي يريدها المولى تعالى منه ، فترى النبي ( صلى اللهُ عليه ِ و آله ) عاكفا على العبادة والخلوة في غار حراء ، وعلى دعوة الناس إلى الحق في مكة ، وعلى خوض غمار الحروب في المدينة تارة أخرى ...
| |
|
| |
هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10538 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 42
| موضوع: رد: مما قرأت... 2011-03-12, 02:05 | |
| العداء المتأصل
إن القرآن الكريم يدعونا لاتخاذ موقع العداء من الشياطين .. وليس المطلوب هو العداء ( التعبدي ) فحسب ، بل العداء ( الواعي ) الذي منشأه الشعور بكيد العدو وتربّصه الفرص للقضاء على العبد ، خصوصا مع الحقد الذي يكنّه تجاه آدم وذريته ، إذ كان خلقه بما صاحبه من تكليف بالسجود مبدأ لشقائه الأبدي ، وكأنه بكيده لبنيه يريد أن ( يشفي ) الغليل مما وقع فيه .. وشأن العبد الذي يعيش هذا العداء المتأصل ، شأن من يعيش في بلد هدر فيها دمـه .. فكم يبلغ مدي خوفه وحذره ممن يطلب دمه بعد هدره له ؟!.
| |
|
| |
ابومريم مشرف القسم الزراعى
عدد المساهمات : 423 نقاط : 5718 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 14/08/1971 تاريخ التسجيل : 21/01/2011 العمر : 53
| موضوع: اجمل ماسمعت 2011-03-12, 03:52 | |
|
كلمات جميله
كلمات جميله
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا
| |
|
| |
| مما قرأت... | |
|