سؤال للشيخ احمد

زائر

يوجد في بعض الموبيلات برامج للقرآن تستطيع أن تتصفح منها القرآن في أي وقت على شاشة االموبيل ،
فهل يلزم قبل القراءة من الجوال الطهارة ؟

موضوع: رد: سؤال للشيخ احمد 2010-08-07, 19:44

اين انت يا فضيلة الامام
نحن فى انتظار الاجابة

موضوع: رد: سؤال للشيخ احمد 2010-08-08, 04:37

انتا تؤمر ابو يوسف

الاجابه منقوله للامانه

ورايئ الشخصي انا يجل غلق المحمول فبل دخول الخلاء

الحمد لله .. هذه الجوالات التي وضع فيها القرآن كتابة أو تسجيلا ، لا تأخذ حكم المصحف ، فيجوز لمسها من غير طهارة ،
ويجوز دخول الخلاء بها ، وذلك لأن كتابة القرآن في الجوال ليس ككتابته في المصاحف ، فهي ذبذبات تعرض
ثم تزول وليست حروفا ثابتة ، والجوال مشتمل على القرآن وغيره .

وقد سئل الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك : ما حكم قراءة القرآن من جهاز الجوال بدون طهارة ؟
فأجاب حفظه الله : " الجواب: الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده أما بعد.
فمعلوم أن تلاوة القرآن عن ظهر قلب لا تشترط لها الطهارة من الحدث الأصغر ، بل من الأكبر ،
ولكن الطهارة لقراءة القرآن ولو عن ظهر قلب أفضل ، لأنه كلام الله ومن كمال تعظيمه ألا يقرأ إلا على طهارة .
وأما قراءته من المصحف فتشترط الطهارة للمس المصحف مطلقاً ، لما جاء في الحديث المشهور :
(لا يمس القرآن إلا طاهر) ولما جاء من الآثار عن الصحابة والتابعين ، وإلى هذا ذهب جمهور أهل العلم ،
وهو أنه يحرم على المحدث مس المصحف ، سواء كان للتلاوة أو غيرها ،
وعلى هذا يظهر أن الجوال ونحوه من الأجهزة التي يسجل فيها القرآن ليس لها حكم المصحف ،
لأن حروف القرآن وجودها في هذه الأجهزة تختلف عن وجودها في المصحف ، فلا توجد بصفتها المقروءة ،
بل توجد على صفة ذبذبات تتكون منها الحروف بصورتها عند طلبها ، فتظهر الشاشة وتزول بالانتقال إلى غيرها ،
وعليه فيجوز مس الجوال أو الشريط الذي سجل فيه القرآن ، وتجوز القراءة منه ، ولو من غير طهارة
والله أعلم " انتهى نقلا عن موقع: "نور الإسلام".

وسئل الشيخ صالح الفوزان حفظه الله : أنا حريص على قراءة القرآن وعادة أكون في المسجد مبكرا ومعي
جوال من الجوالات الحديثة التي فيها برنامج كامل للقرآن الكريم -القرآن كاملا- بعض المرات :
لا أكون على طهارة فأقرأ ما يتيسر وأقرأ بعض الأجزاء ، هل تجب الطهارة عند القراءة من الجوالات ؟
فأجاب : "هذا من الترف الذي ظهر على الناس ، المصاحف والحمد لله متوفرة في المساجد وبطباعة فاخرة ،
فلا حاجة للقراءة من الجوال ، ولكن إذا حصل هذا فلا نرى أنه يأخذ حكم المصحف.
المصحف لا يمسه إلا طاهر ، كما في الحديث : (لا يمس القرآن إلا طاهر) وأما الجوال فلا يسمى مصحفا " انتهى .

وقراءة القرآن من الجوال فيها تيسير للحائض ، ومن يتعذر عليه حمل المصحف معه ، أو كان في موضع يشق عليه فيه الوضوء ، لعدم اشتراط الطهارة لمسه كما سبق .

موضوع: رد: سؤال للشيخ احمد 2010-08-08, 04:47

شيخ احمد .. نعلم جميعا ان الله منح المريض رخصة للافطار

فهل يا ترى مرضى السكر يرخص لهم ان وجدوا فى انفسهم الوهن الزائد ؟

وبالنسبة للحامل التى افطرت واخرج زوجها مالا عن كل يوم افطرته

وهى الان مرضع ولم تقضى الايام التى افطرتها فى الحمل فما حكمها ؟

ولك الشكر

موضوع: رد: سؤال للشيخ احمد 2010-08-08, 04:58

الحمد لله

المشروع للمريض الإفطار في شهر رمضان إذا كان الصوم يضرّه أو يشقّ عليه ، أو كان يحتاج إلى علاج في النهار بأنواع الحبوب والأشربة ونحوها مما يؤكل ويشرب ، لقول الله سبحانه ( ومن كان مريضاً أو على سفر فعدّة من أيام أخر ) ، ولقول النبي صلى الله عليه وسلم : " إن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته " ..وفي رواية أخرى ( كما يحبّ أن تؤتى عزائمه )

و" المريض له أحوال :

الأول : ألا يتأثّر بالصوم ، مثل الزكام اليسير ، أو الصداع اليسير ، ووجع الضرس ، وما أشبه ذلك ، فهذا لا يحلّ له أن يُفطر ، وإن كان بعض العلماء يقول : يحلّ له للآية ( ومن كان مريضاً ) البقرة/185 ، ولكننا نقول : إن هذا الحكم معلّل بعلّة وهي أن يكون الفطر أرفق به ، فحينئذ نقول له : الفطر أفضل ، أما إذا كان لا يتأثّر فإنّه لا يجوز له الفطر ويجب عليه الصوم .

والحال الثاني : إذا كان يشقّ عليه الصوم ، ولا يضرّه ، فهذا يكره له أن يصوم ، ويُسنّ له أن يُفطر .

الحال الثالث : إذا كان يشقّ عليه الصوم ويضرّه ، كرجل مصاب بمرض الكلى أو مرض السكّر ، وما أشبه ذلك ويضرّه الصوم ، فالصوم عليه حرام ، وبهذا نعرف خطأ بعض المجتهدين والمرضى الذين يشقّ عليهم الصوم وربّما يضرّهم ، ولكنهم يأبون أن يفطروا ، فنقول : إن هؤلاء قد أخطأوا حيث لم يقبلوا كرم الله عز وجل ، ولم يقبلوا رخصته ، وأضرّوا بأنفسهم ، والله عز وجل يقول : ( ولا تقتلوا انفسكم ) النساء/29 "
اذن

مريض السكر الذي يضره الصيام وجب عليه الافطار و اطعام مسكين عن كل يوم

وعليه ان يخبره الطبيب المسلم الثقه ان الصيام يضره

موضوع: رد: سؤال للشيخ احمد 2010-08-08, 05:05

بالنسبه للحامل

الجواب :

المسألة مَحلّ خِلاف بين أهل العلم ، والصحيح أنه ليس عليها إلاّ القضاء ، وعليها أن تُحاول أن تقضي في حياتها ، فإن لم تستطتع فيبقى القضاء في ذِمّتها ، وليس عليها كفارة على الصحيح من أقوال أهل العلم ؛ لأن الله لَمَّا ذَكَر الأعذار في الإفطار قال : (وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) ، والحامل والمرضع حُكمهما حُكم المسافر والمريض الذي يسقط عنه الصيام إلى أجَل .

والله تعالى أعلم .

موضوع: رد: سؤال للشيخ احمد 2010-08-08, 05:43

بارك الله فيك وجزاك كل الخير شيخنا الجليل

زائر

يوجد في بعض الجوالات برامج للقرآن تستطيع أن تتصفح منها القرآن في أي وقت على شاشة الجوال ،
فهل يلزم قبل القراءة من الجوال الطهارة ؟

2

هل يقل الأجر إذا قرأت القرآن من الجوال أو من حفظي ولم أقرأ القرآن من المصحف ؟

زائر

زائر

موضوع: رد: سؤال للشيخ احمد 2011-07-13, 02:58

ممكن أضيف نقطة مكملة لسؤالك يا مصطفى

وإيه الحكم بدخول الخلاء بهذا الموبايل الذي يحمل هذا البرنامج وغيرها من برامج الأذكار ؟

موضوع: رد: سؤال للشيخ احمد 2011-07-14, 00:07

اسف علي التاخير في الرد لااني ماشفت السؤال

ابو شهد اللي ذكرني بيه

ان شاء الله الاجابه قريبه

زائر

امتى كدا

رمضان الى جى ههههههههههههههههههههههههههههههههه

منور ياكبير
منتظر

اجاباتك علشان انت فى شهر رمضان حملك تقيل

موضوع: رد: سؤال للشيخ احمد 2011-07-14, 03:13

ماشي ياعم حاضر حجاوب انتا بتتريق اني بتاخر في الردود ماشي

بس دي فتوي لازم اتاكد قبل الرد ولا حتضع سؤالك في رقبه شيخ وتثول الشيخ افتاني وانا مالي لالالالا

لازم الرد يكون ميه ميه

موضوع: رد: سؤال للشيخ احمد 2011-07-14, 03:15

قراءة القرآن من الجوال هل يشترط لها الطهارة؟
ar - en
يوجد في بعض الجوالات برامج للقرآن تستطيع أن تتصفح منها القرآن في أي وقت على شاشة الجوال ، فهل يلزم قبل القراءة من الجوال الطهارة ؟

الحمد لله
هذه الجوالات التي وضع فيها القرآن كتابة أو تسجيلا ، لا تأخذ حكم المصحف ، فيجوز لمسها من غير طهارة ، ويجوز دخول الخلاء بها ، وذلك لأن كتابة القرآن في الجوال ليس ككتابته في المصاحف ، فهي ذبذبات تعرض ثم تزول وليست حروفا ثابتة ، والجوال مشتمل على القرآن وغيره .
وقد سئل الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك : ما حكم قراءة القرآن من جهاز الجوال بدون طهارة ؟
فأجاب حفظه الله : " الجواب: الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده أما بعد.
فمعلوم أن تلاوة القرآن عن ظهر قلب لا تشترط لها الطهارة من الحدث الأصغر ، بل من الأكبر ، ولكن الطهارة لقراءة القرآن ولو عن ظهر قلب أفضل ، لأنه كلام الله ومن كمال تعظيمه ألا يقرأ إلا على طهارة .
وأما قراءته من المصحف فتشترط الطهارة للمس المصحف مطلقاً ، لما جاء في الحديث المشهور : (لا يمس القرآن إلا طاهر) ولما جاء من الآثار عن الصحابة والتابعين ، وإلى هذا ذهب جمهور أهل العلم ، وهو أنه يحرم على المحدث مس المصحف ، سواء كان للتلاوة أو غيرها ،
وعلى هذا يظهر أن الجوال ونحوه من الأجهزة التي يسجل فيها القرآن ليس لها حكم المصحف ،لأن حروف القرآن وجودها في هذه الأجهزة تختلف عن وجودها في المصحف ، فلا توجد بصفتها المقروءة ، بل توجد على صفة ذبذبات تتكون منها الحروف بصورتها عند طلبها ، فتظهر الشاشة وتزول بالانتقال إلى غيرها ، وعليه فيجوز مس الجوال أو الشريط الذي سجل فيه القرآن ، وتجوز القراءة منه ، ولو من غير طهارة والله أعلم " انتهى نقلا عن موقع: "نور الإسلام".
وسئل الشيخ صالح الفوزان حفظه الله : أنا حريص على قراءة القرآن وعادة أكون في المسجد مبكرا ومعي جوال من الجوالات الحديثة التي فيها برنامج كامل للقرآن الكريم -القرآن كاملا- بعض المرات : لا أكون على طهارة فأقرأ ما يتيسر وأقرأ بعض الأجزاء ، هل تجب الطهارة عند القراءة من الجوالات ؟
فأجاب : "هذا من الترف الذي ظهر على الناس ، المصاحف والحمد لله متوفرة في المساجد وبطباعة فاخرة ، فلا حاجة للقراءة من الجوال ، ولكن إذا حصل هذا فلا نرى أنه يأخذ حكم المصحف.
المصحف لا يمسه إلا طاهر ، كما في الحديث : (لا يمس القرآن إلا طاهر) وأما الجوال فلا يسمى مصحفا " انتهى .
وقراءة القرآن من الجوال فيها تيسير للحائض ، ومن يتعذر عليه حمل المصحف معه ، أو كان في موضع يشق عليه فيه الوضوء ، لعدم اشتراط الطهارة لمسه كما سبق .

منقووووووول

موضوع: رد: سؤال للشيخ احمد 2011-07-15, 03:19

أفادكم الله يا شيخ أحمد

» خاص للشيخ احمد الفقي...
» خطبه الجمعه للشيخ احمد الفقى بعنوان عدل عمر
» سؤال للشيخ أحمد....مع التحية
» احمد ربك 100 مرة..
» يا شيخ احمد