مسكينة فئران التجارب

الفئران وحقوال التجارب لها من الذكريات المؤلمة ما تترك فى النفس الم وجراح
فالفأر حيوان خلقه الله سبحانة وتعالى لحكمة ..لا يعلمها سوى رب الكون وخالقه
ولكن ما احب ان اعرفه لماذا كانت الفئران موضع الاهتمام لتكون حقل تجارب
هل لانها لا تشتكى اذا وقعت فى المصيدة ؟ او لانها قد تكون اليفة عند الاستسلام ؟
هل ممكن ان يكون بنى البشر فئران للتجارب ؟
سؤالى الى من يتكبر على الاخرين ويستخف بعقولهم ؟
هل تستفيد من تجاربك المفسدة اكثر ام تستفيد من تجارب النجاح؟



هل أجد تفاعل هادف لأفصح عما يجول بداخلى وعما أقصده

فئران التجارب من بنى البشر من لا يحترمون عقلية الاخرين ومن يختفون فى الجحور
فئران التجارب من بنى البشر من يختبئون خلف افكارهم التى يعتقدون انها صحيحة دون ادنى احترام لعقلية من يوجهونهم او يعرفونهم ولا يبالون فى جرح مشاعرهم او الاستخفاف بعقولهم ظنا منهم انهم من خلف ساتر النت او من خلف الشات انهم فى امان ويستطيعون تحقيق احلام وهمية رسموها بداخلهم

يا سادة دبركى لمن يفهم هذا المكان اكبر بكثير من التلصص او عذرا فى اللفظ (التجسس)او سرقة الافكار او التسلية
ان النجاحات التى حققها هذا المكان فى زمن وجيز جدا جعله مطمع الى اصحاب النفوس الضعيفة حتى لو ادى ذلك الى سرقة المكان او التنكر فى شخصيات غير حقيقية او دفع الاموال لتعطيل النجاح
سؤالى لماذ انا هنا بشخصية غير حقيقية ؟ فمن الافضل عدم الدخول او المشاركة مادمت اخاف ان يعرفنى احد
وهل عندما يعرفنى الاخرين يقلل من كيانى كانسان ؟ واذا كان ذلك فلما العذاب مادمت استطيع ان ارحل دون ان يمنعنى احد

ما بداخلى اكبر من ان يستنطقه احد مع كل الاحترام والتقدير
لاننى اريد ان نتعلم انكار الذات وان نتعلم ان نسسب الفضل لاهل الفضل لانهم احق اريد ان نتعلم عدم تجاهل الراى الاخر واحترامه مادام صاحبه واضح لنا كشخصية اريد عدم انكار اى مجهود لاى شخص حتى ولو كان مجهود بسيط
ارجعوا الى دبركى كمنتدى ثقافى اجتماعى ينشر الحب والتآخى والصداقة والصراحة والاختلاف فى وجهات النظر دون خلاف او خصام
ماذال فى الداخل كثير
ولكن الاكثر والاكثر انى احب الجميع واحترمهم واقدرهم كأصدقاء واحباب فى الله ولا احمل اى ضغينة لاحد ولا احمل اى لوم او عتاب الا حبا فى المكان ورغبة من داخلى فى صنع شىء للتاريخ قد يتذكرنا به احد يوما من الايام


مازال هذا الموضوع يحتاج منكم التفاعل اكثر واكثر او ضعوه فى سلة المهلات ان اردتم ذلكم وكان فى ذلك راحة لكم
مادمنا فى طى التجاهل والنسيان ولكنى على يقين انه سياتى يوم نجد فيه من يحتاج الى كلماتنا



ومازال فى الحديث بقية ان اذن لنا رب العباد

والله يا غلى كل ما احطها فوق الحروف تقع وتقول خلينى تحتها
يارب نكون عند حس الظن
شكرا لك يا ابا حسام على مرورك الطيب الذى هو بمثابة الدعم والتحفيز نحو الامل فى الحياة

النقط خلصت يا ابا حسااااااااااااااااااااااام
ممكن حبوب برشام

هههههههههههههههههههههه













باين عليه موضوع تقيل حبيت اخففه