عدد
| اللفظ المنهي عنه
| سبب النهي |
1 | يُقال لمن حلت به مصيبة (الله لعب بفلان) أو ( لعب الله في حسبته) | لأن اللعب من خصائص السفهاء ! فكيف يُنسب إلى الله؟ – تعالى الله عما يقولون علواً كبيراً- فهذا اللفظ خطير على دين المسلم . |
2 | قول المتعجب :كأن الله يعلم ما أريد | لأنه ينفي علم الله ، وعلمه سبحانه محيط بكل شيء . فهذه من ألفاظ الكفر ولا شك . |
3 | قول القائل متأسفاً : لا حول لله | لأن هذا نفي الحول والقوة عن الله سبحانه وتعالى عما يُقال . وهذا يقتضي كفر قائله إذا أراد النفي ، والعياذ بالله . |
4 | فلان ما يستاهل ، أو حرام يصير عليه كذا تُقال لمن وقعت به مصيبة . | لأنه اعتراض على الله سبحانه وتعالى في حكمه وقضائه .وهذا يُنافي الإيمان . |
5 | الحلف بغير الله بصور شتى ، منها: والنبي ، أو في ذمتي ،أو في رقبتي ، أو في حياتي أو في نجاحي ، أو أمانة . | لأنه حلف بغير الله وهذا شرك ، فقد قال المصطفى صلى الله عليه وسلم [من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك ] وقال [من حلف بالأمانة فليس منا] فالحلف بهذه الأشياء يقتضي تعظيمها ، وكأنها في نظر الحالف أعظم من الله – ولا حول ولا قوة إلا بالله - وفي الحديث المتفق عليه [من كان حالفاً فليحلف بالله أو ليصمت] |
6 | قول : بالعون | لأنه صريح في الحلف بغير الله . وهو شرك . |
7 | قول : الله يسال عن حالك . | لأن هذه العبارة توهم أن الله سبحانه يجهل هذه الحال ، وأنه يحتاج للسؤال عنها . |
8 | القول لمن يمد الإناء بشماله :
شمالك يمين | لسببين : 1- فيه تشبيه ليدي المخاطب أياً كان بيدي الله سبحانه [كلتا يديه يمين]
2- فيه إقرار له لاستعماله شماله بدلاً عن اليمين ، وكان الواجب الإنكار عليه . |
9 | قول : لعنة الله على المرض . | لأن فيه اعتراض على قدر الله ، وفيه تسخط ، وسبه سبٌ لله تعالى . |
10 | قول : الله يلعن دينك | هذا كفر ولا شك فيه ، سواء كان مازحاً أو جاداً . |
11 | فلان شكله غلط .أو ما شابه ذلك . | لسببين : 1-لأن فيه اعتراض على خلق الله . 2- وفي ذلك سخرية بعباد الله |
12 | قول: يعلم الله أني فعلت كذا . أو لم أفعله . والحقيقة خلاف ما قال . | لأن فيه كذب على سبحانه ، واتهام الله عز وجل بالجهل . فالكذب على الآدمي ذنب عظيم ، فما بلك بالكذب على الله ! |
13 | قول : حرام عليك تفعل كذا .
لمن أخطأ في أمر دنيوي . | لأن التحريم والتحليل حكم شرعي ، ولا يُحرم الشيء إلا بدليل من الكتاب والسنة .
والأولى أن يُقال : لم فعلتَ ، أو خطأ أن تفعل كذا . وهكذا . |
14 | قول : دُفن فلان في مثواه الأخير . | لأن هذه العبارة تتضمن إنكار البعث .فالقبر ليس المثوى الأخير الإنسان . |
15 | قول : الله يظلمك كما ظلمتني
| لأن هذا اتهام لله سبحانه بالظلم تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً . فالله لا يظلم أحداً . |
16 | قول: شاءت الظروف، أو الأقدار | لأنه كلام منكر فالقدر والظروف لا مشيئة لها ، وإنما الصحيح : قدر الله وما شاء فعل. |
17 | قول : الدين لُب وقشور | لأن القشور لا فائدة منها ، والدين كله خير أصوله وفروعه وواجباته وسُننه. |
18 | الدعاء للميت بقول: ربنا افتكره . | لأن فيه نسبة النسيان إلى الله تعالى الله عن ذلك . وهذا قدحٌ في العقيدة . |
19 | تسمية بعض الزهور بـ(عباد الشمس) | لأن جميع المخلوقات لا تعبد إلا الله سبحانه وتعالى، وإنما يُسمى تباع الشمس . |
20 | مناداة الممرضة الكافرة بـ(سستر) | لأن معناها (أخت) والكافر ليس أخاً للمسلم ، والأولى أن يُقال : نيرس ( nurse) أي ممرضة . |
21 | تسمية المسجد الأقصى (ثالث الحرمين) | لأنه لا يوجد إلا حرمان الحرم المكي،والحرم النبوي ، أما الأقصى فلو سُمي أولى القبلتين فلا بأس . |
22 | قول : خير يا طير | إذا قصد بذلك التشاؤم فهذا منهي عنه، والأولى تركه على كل الأحوال . |
23 | قول : الله بالخير (عند التحية) | لأنه كلام فاسد . خلاف التحية التي شرعها لنا ديننا الحنيف ، وهي السلام. |
24 | قول : صباح أو مساء الخير ، أو عنت مساءً | لأنها تحية المجوس والنصارى، والمشركين . تحيتنا نحن المسلمون التي نعتز بها، ونؤجر عند قولها السلام.
|
25 | قول: السلام على من اتبع الهدى .
| لأنها تحية لا تُقال إلا للكفار ، كاليهود والنصارى ، ولا يجوز أن تُقال للمسلم . |
26 | تسمية : الفرقة الضالة (الرافضة) بالشيعة . أو تسميتهم بالمسلمين . والدفاع عنهم وعن أفكارهم الضالة . | قال العلماء الصحيح تسميتهم بالرافضة سموا بذلك لأنهم جاءوا إلى زيد بن الحسين بن علي رحمه الله ، وعندما سألوه عن أبي بكر وعمر رضي الله عنها – قال: هما وزيري جدي صلى الله عليه وسلم، وصاحباه ، وترضى عنهما ، فقالوا : إذا نرفضك . فقال رحمه الله : رفضنا القوم .فسموا بالرافضة ، ومن تبعه سموا الزيدية . فتسميتهم بالشيعة لا تصح . ولا يجوز تسمية غُلاتهم بالمسلمين ، للأسباب التالية :
1- أصل هذه الفرقة عبدالله بن سبأ (يهودي من يهود اليمن) أظهر الإسلام وأبطن الكفر، واجتمع حوله طائفة على شاكلته، فادعوا محبة آل البيت ، ثم غلوا في محبتهم ، ثم ادعوا الألوهية في علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، فاستتابهم علي رضي الله عنه، وأجج النار ، وأحرق من ألهه منهم.
2- لأنهم يختلفون مع المسلمين في الأصول (في الكتاب والسنة) فيزعمون أن لديهم قرآن آخر، يدعونه (مصحف فاطمة) وعندهم كتب يضعون فيها أحاديث مكذوبة ينسبونها للنبي صلى الله عليه وسلم ولغيره .
3- أنهم يؤلهون علي بن أبي طالب رضي الله عنه ويعبدونه، ويعبدون غيره. فكيف يُقال عنهم مسلمون ؟
4- كما أنهم يقولون في صلاتهم (خان جبريل ) الذي يقول المولى سبحانه عنه {ذِي قُوَّةٍ عِنْدَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ(20)مُطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ(21) } فالله يقول {أَمِينٍ} والرافضة يقولون خائن !فهل هؤلاء مسلمون ؟
5- أنهم يُكفرون بعض الصحابة ويسبونهم ، الذين زكاهم الله في أكثر من آية منها قوله سبحانه {وَالَّذِينَ ءَامَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ ءَاوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ(74) } سورة الأنفال. المولى يقول عن المهاجرين والأنصار {هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا} والرافضة يكفرون أكثرهم ! ويأتي من يقول بأن الرافضة مسلمون !
6- أنهم يسبون أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ويقذفونها بالزنا، ويكفرون بالآيات التي برأتها منها قوله سبحانه {وَلَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ(16) }سورة النور. |
| | | |