بسم الله الرحمن الرحيم
رجعت الى منتداى الغالى بحماس بعد شوق غريب حطم قلبى اليكم
فابدا بعلاقة الزوجين فهو موضوع رائع من وجهة نظرى
لانتقل الى قسم الدورات لاشرح بعض ما من الله على ..
اولا احب ان انوه ان الصمت بين الزوجين هو سبب 92% من المشاكل الزوجية
حسن نية + ثقافة أسرية يساوي حياة سعيدة وحسن نية + أمية أسرية يساوي سذاجة وسوء نية + ثقافة أسرية يساوي انتقام ومكر وسوء نية + أمية أسرية يساوي بيت العنكبوت ونوه المرزوقي بأهمية الفهم المتبادل لطبيعة ونفسية وتفكير كل من الرجل والمرأة موضحا أن من طبيعة المرأة أنها تشتكي دوماً أن زوجها لا يسمعها.وأنها تخاف من الرفض.وأنها تستقبل الحب بالكلمات والمشاعر.وإذا واجهتها مشكلة، تريد أن تري زوجها واقفا إلي جانبها يدعمها ويفهم مشاعرها.وعندما تتحدث عن مشاكلها فهي لا تريد حلولا غالباً بل تعاطفا وإذنا صاغية، وهي تريد أن تفضفض.والمرأة تهتم، خلافاً للرجل، بكافة تفاصيل المشكلة، فهي تعتقد أن كل نقطة فيها هامة، ولذلك عندما تتحدث عن مشاكلها تريد من زوجها أن يسمع كافة النقاط.
والمرأة يمكنها القيام بعدة أعمال صغيرة في وقت واحد.وعواطف المرأة متقلبة، وتتأثر بدورتها الشهرية، فتهبط قبل الدورة بيومين ،وأثناؤها لتعود فترتفع.
والمرأة تفكر بالتوازي أي تستطيع القيام بأكثر من عمل في المرة الواحدة، وهي أكثر قدرة من الرجل علي التوازن.وهي أكثر ميلاًَ للعاطفة، تحب سماع كلمات الغزل، عاطفية وتبحث عن الحب.وتستخدم المرأة في الغالب الجزء الأيمن من المخ.
وأوضح أن طبيعة الرجل تختلف عن طبيعة المرأة فهو يشتكي غالباً أن المرأة تريد أن تغيره.ويخاف من الفشل.ويعبر عن مشاعره بالإنجاز والأهداف. وإذا واجهته مشاكل، يذهب إلي كهفه ليتأمل المشكلة ويجد لها الحلول المناسبة. وهو حلاّل مشاكل، يبحث عن الحلول.والرجل يكره أن يكون ضعيفاً، وهو لا يريد العطف الزائد، بل يبحث عن الثقة والقبول.وعندما يتحدث عن المشكلة، يقول عنها كلمتين ويتجاوز الكثير من التفاصيل.
والرجل ينظر إلي الكل ولا يهتم بالجزئيات، ويمل من سماع التفاصيل.في الخلاف يود الرجل أن يفسر، بعكس المرأة التي تريد أن تُفهم مشاعرها.ويفكر بالتوالي، فهو يقوم بعمل بعد آخر.ويعبر عن عواطفه بالعمل، ولا يستخدم عاطفته في التحكم بالأشياء.قليل الكلام، ويميل إلي الحديث عن عمله، ولا يتحدث عن مشاعره بالكلام يستخدم في الغالب الجزء الأيسر من المخ.
وشرح المرزوقي رصيد الحب بين الزوجين موضحا أنه علي المرء أن يعمل علي زيادة رصيده من الحب عند شريك حياته تحسّباً للأيام الصعبة.. فالرصيد العالي لا يختفي عند حدوث المشاكل، ونقصانه قد يؤدي إلي تفاقم المشاكل وبالتالي الوصول إلي الطلاق. ازرع الحب والمحبة والمودة وفرق بين الاحتياجات الرئيسية لكل من الرجل والمرأة بالنسبة للمرأة ذكر أن أبرز احتياجاتها أنها تريد مدح الذات، الشكل، الجسد.وتريد الشعور بالاهتمام والرعاية والأمان، والمقصود بالأمان أن تتأكد أن زوجها لن يطلقها.وأن زوجها لن يضربها.وأن زوجها لن يتزوج عليها.
أما الاحتياجات الرئيسية للرجل كما بينها المحاضر فهي :أن الرجل يريد أن يشعر أن المرأة تحترمه، وتقبله كما هو.ويريد الرجل من المرأة أن تثق في قدراته، فمن المهين له أن تقول له" أنظر ماذا فعل جارنا لزوجته أو زوج صديقتي...، فهذا مهين جداً له
فهذا تعليقى على محاضرة تاثر بفن القائها وهدفها
ولى متابعة قادمة على الموضوع انشاء الله