دبركى بلدنا بنحبها معنى الإبداع صنع الشيء المستحيل ونحن نصنع المستحيل ..(المقلدون خلفنا دائماً) من قلدنا أكد لنا بأننا الأفضل |
اعجبنى فيس بوك | اضغط هنا لاظهار اعجابك بالموضوع على صفحتنا فى الفيس بوك
|
المواضيع الأخيرة | » نداء للعوده من طرف احمد عرفة 2015-07-17, 08:01
» حمل المكتبه القانونيه المرجع جديد 8 ميجا فقط للقانون او الدستور المصرى من طرف mantman 2014-12-01, 02:39
» العيد من طرف احمد عرفة 2014-07-24, 08:46
» دعاء من طرف احمد عرفة 2014-07-12, 12:03
» لتسعد من طرف احمد عرفة 2014-07-12, 12:01
» كعب بن مالك .. قصه من طرف هدى عمار 2014-06-17, 09:48
» النيه الحقيقيه و الغير مشروطه من طرف هدى عمار 2014-06-17, 09:39
» اسطوانة تعريفات ويندوز7 من مايكروسوفت برابط مباشر لجميع الاجهزه من طرف ashrefmnsy 2014-06-05, 06:22
» خزائن الله وما نتمناه منها من طرف احمد عرفة 2014-03-13, 01:18
» شركة زهرة التوظيف المصري نوفر جميع العمالة من مصر من طرف محمد ضافر 2014-02-17, 14:21
» ثورة من طرف احمد عرفة 2014-02-13, 21:40
» عام جديد من طرف احمد عرفة 2013-12-30, 06:00
» الهجر من طرف احمد عرفة 2013-12-29, 01:23
» اصلاح الفلاشات التي لا تقبل الفرمتة او التى تحولت الى نظام raw من طرف raboha 2013-12-15, 03:18
» عائلة الشيخ محمد شريف من طرف زائر 2013-11-25, 21:29
|
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع | |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 329 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 329 زائر
لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 867 بتاريخ 2011-02-15, 03:45
|
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية |
قم بحفض و مشاطرة الرابط دبركى على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دبركى على موقع حفض الصفحات |
|
تدفق ال | |
احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 7655 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو black02246903 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 59225 مساهمة في هذا المنتدى في 15855 موضوع
|
|
| محطات السلامة في طريق الفتن | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
زائر زائر
| موضوع: محطات السلامة في طريق الفتن 2011-12-01, 14:48 | |
| كم مضى من مسيرة حياتك على ظهر هذه الدنيا؟! عشرون؟! أم ثلاثون؟! أم أربعون؟! أم خمسون عاماً؟! أم يزيد!!
ليبق السؤال : هل استطعت خلال هذه الفترة الزمنية من عمرك، التمييز بين المواطن التي تزيدفي إيمانك، والمواطن التي تنقصُ منه؟!
لا شك بأن الكثير منا قد مر بالعديد من مواطن ضعف الإيمان وزيادته، ولكن الفارق الكبير بينالغافل منًّا والمتيقظ، أن الغافل لم يتخذها كعلامات إرشاد في طريق مسيرته!! بحيث يتعهد نفسه بالتزود من مواطن الخير، والابتعاد تماماً عن مواطن السوء، التي ذاق بسببها مرارة الوقوع في المعصية؛ وبالتالي تكرر وقوعه في تلك المواطن على اختلاف أنواعها؛ لأنه لم يكسب نفسه الحصانة اللازمة منها بيقظة قلبه ومراقبته لله عز وجل!!
أما المتيقظ . . فقد أصبحت لديه المناعة اللازمة؛بقدر مخافته من مجرد الاقتراب من علامات السوء؛ خوفاً من سقطة الضياع في نار جهنم يوم القيامة . .
(هذا حجر أُلقي في جهنم منذ سبعين عاماً!! والآن وصل إلى قعرها)!! ودعونا نحاول جاهدين استدراك ما فاتنا من خبرة أهل اليقظة في تحديد معالم محطات السلامةفي طرق (فتن هذه الحياة)!! حيث يحدونا في إمكانية استدراكها، أمل كبير في سعة رحمة الله رب العالمين، الذي يقبل توبة التائبين، ويعفو عن وزر المقصرين الغافلين من أمثالنا!!
وحتى تظهر أمام أعيننا تلك المعالم بكل وضوح وجلاء؛ دعونا نحصر المخاطر التي تحيط بالعبد اثناء مسيرته على ظهر هذه الحياة في نوعين اثنين لا ثالث لهما، وهما:
الشهوة . . والشبهة!! فالشهوة أنواع منها : شهوة الجنس أوالمال أوالجاه أوالسلطان أوالحرص أوالطمع أوالمأكل أوالمشرب.
وسوف نركز حديثنا عن أكثر تلك الشهوات شيوعاً في عموم خطرها على الخلق، لاسيما بعدمااستعرت آلاف الفضائيات، ومواقع الانحطاط الأخلاقي، تمعن الإفساد في المجتمعات، وتدمر قيمها ومبادئها، من خلال تلك الشهوة، ألا وهي شهوة (الجنس)!! وهذا لا يعني مطلقاً إغفال خطر بقية الشهوات، وإنما لكونها الأكثر شيوعاً في عموم الخطر كما أسلفنا!!
وحتى يكون حديثنا موضوعياً، يجب علينا العلم بأن هذه الشهوة مبدؤها النظر!! سواءً بالنظر المباشر إلى ما في المرافق والطرقات من مشاهد مثيرة، أو إلى ما يعرضه التلفاز من أفلام أو برامج أو مسلسلات، أو ما قد يستدرج الشيطان العبد إلى النظر إليه من المواقع الإباحية، وما فيها من موبقات وفتن!!
والنظر بالنظر يحرق الأثر!! فإذا وقع نظر العبد بالمعصية على ما يثيره؛ فعليه استدراك نفسه بالتوبة من ذلك بالنظر إلى إحدى محطات السلامة التالية :
المحطة الأولى (القبر) : وما فيه من بقايا أجساد تعفنت وتآكلت، بعدما كان أصحابها يتباهون يوماً بما بما لديهم من الجمال والزينة!! إلا أن تلك الأجساد استحالت رماداً يذروه الرياح!! وقد خلَّفت ظلمة القبر بين جنباتها (حسرة المدفون وعجزه عن الرجوع إلى الدنيا؛ كي يستغفر أو يتوب)!!
لذا؛ فإن صمت المقابر وكآبة ظلماتها كفيل بأن يلقي في روع الناظر فيها، والمتأمل في حدة شفرتها الفاصلة بين الدنيا والآخرة مشاعر مريعة!! تتناثر مع هول فزعها كافة مؤثرات تلك الشهوة مهما بلغت قوتها، لأن ما يدب في أعماق النفس من أهوال ما بعد الموت؛ لا تصمد أمامه مغريات الدنيا بأسرها!!
فاحرق آثار الشهوة الناتجة عن نظرة السوء؛ بالنظر في أعماق بيتك الموعود، عساك أن تعمره بالطاعة فتضيء لك جنباته، وإياك والغفلة عنه، فلا ترحمك ظلماته!!
المحطة الثانية (التأمل) : فالمتأمل في هذه الشهوة من كافة جوانبها، يجد أنها لا تعدو كونها مجرد غبار يثيره إبليس؛ ليسيطر به على عقل العبد ومشاعره؛ لكي يتوهم في تلك الشهوة نيل سعادته، ومنتهى آماله ورغباته!! وعليه فما سيقع قبلها من آثام، وما سيترتب عليها من عواقب وخيمة؛ يهون في سبيل الحصول عليها والتلذذ بها!!
ولو أمعن النظر ملياً؛ لأذهب عن نفسه الأوهام!! فهذه الشهوة عمرها لحظات!! ومحلها مخرج الأخبثين!! وعاقبتها مقت الله وسخطه، وزوال النعمعن العبد!! هذا إن لم تصحبها الفضيحة المدوية لدى الخلق!! وأثرها في أعماق النفس شعوراً قاتلاً بالدنية والانحطاط!!
ألا رب شهوة ساعةٍ أورثت ذلاً طويلاً!! فاصرف عن نفسك الأوهام بالتأمل في أعماقها، وإياك والاغترار بمجرد غبارها!!
المحطة الثالثة (الصحبة الصالحة) : فالنفس إن لم تشغلها بالطاعة شغلتك بالمعصية، وصحبة الأخيار بها من أبواب الخير ما قد يستنفد طاقة العبد كلها في فعل الخيرات وترك المنكرات، حيث يهيئ الله له بهذه الصحبة البيئة الملائمة لحفظه من الفتن، وانشغاله بالعديد من فعاليات وأعمال الخير، ما قد يضعف في نفسه نوازغ الشر، ويقوي نوازع الخير بإذن الله.
فالمرء ضعيف بنفسه . . قويٌ بإخوانه!! المحطة الرابعة (السَحَر) : حيث خلوة العبد بربه!! وصدق اللجوء إليه؛ وطلب العون منه سبحانه لصرف رياح الشهواتعن النفس!! بعد إظهار ما النفس من الضعف والخور، فيسلم أمره لصاحب الأمر؛ مستنصراً به في مواجهة فتن الحياة!! فتحفر تنهيدات قلبه أخاديد مجرى الدموع في مواضع السجدات، لتؤصِّل في القلب لا إرادياً حب الله، والرغبة فيما عنده من حسن العاقبة، والزهد في كل ما يباعده عن رحابه سبحانه. [size=21]فاجعل من تلك المحطة لقلبك زاداً في الليل؛ لمواجهة فتن الليل والنهار!!
المحطة الخامسة (خبيئة الخير) : وهي المفتاح السعادة الخفي لحفظ العبد من مضلات الفتن، فكلما كان للعبد خبيئة من الخير يداوم على القيام بها بينه وبين الله تعالى، ولو كانت يسيرة، كلَّما قيض الله له من أسباب الحفظ والمنعة من فتن الحياة جنوداً لا يعلمها إلا الله!!
فاحرص على خبيئة الخير تسلم من مضلات الفتن، ويكون بينك وبين الله حال!!
وختاماً . . هذه بعض محطات السلامة في طريق فتن الحياة، فاحرص على الاغتنام منها ما استطعت، فقطار العمر يمضي، ومهلة الأيام قصيرة، والموعد الله، والمآل إما إلى جنة وإما إلىنار!!
فنسأل الله بمنه ورحمته أن يجعلنا جميعاً من أهل الجنة، وألا يرد أحدٌ منا أبداً على عذاب النارولو لبرهة واحدة. إنه ولي ذلك والقادر عليه.
رأيت الذنوب تميت القلوب *** وقد يـورث الذلَّ إدمانها وترك الذنوب حياة القلوب *** وخيـر لنفسك عصيانها [/size] |
| | | هـمـــوســــة المشرفه العامه
عدد المساهمات : 3672 نقاط : 10539 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 15/11/1981 تاريخ التسجيل : 13/06/2010 العمر : 43
| | | | | محطات السلامة في طريق الفتن | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|