ياسرجلهوم مشرف دبركاوى
عدد المساهمات : 1269 نقاط : 7430 التقييم : 0 تاريخ الميلاد : 12/08/1970 تاريخ التسجيل : 28/07/2010 العمر : 54 تعاليق : ان لم تروني يوما هنا فلتعلموا اني قد رحلت فاتمني ان تكون القلوب صافيه والنفوس عني راضيه
بالاخوه قابلتكم وها انا ذا بها اودعكم
اعتذر لكل القلوب التي يوما ما ادميتها
الإنسان لا لحمه يُؤكل ولا جلده يُلبس
فـ/ماذا فيه غيرحلاوة اللسان وجمال الخلق
سمع عُمر بن عبد الخطاب صوت الرعد ، ف بكى بكاءً شديدًا !
فقال له احد رفاقه : مايُبكيك يا أمير المؤمنين ؟ ، فقال : هذا صوت رحمته فكيف صوت عذابه
| موضوع: الفتنه الحقيقيه 2011-04-22, 20:05 | |
| اننا فى فتنة حقيقية وهناك احاديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم عن زمن الفتن وها هى تتحقق الان حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه في الفتن
عن وابصة بن معبد الأسدي رضي الله عنه قال : إني بالكوفة في داري إذ سمعت على باب الدار :< السلام عليكم > أ أ لج ! قلت : عليكم السلام ، فلج . فلما دخل فإذا هو عبد الله بن مسعود ، قلت : يا أبا عبد الرحمن ، أية ساعة زيارة هذه ؟ وذلك في نحر الظهيرة ، قال طال على النهار ، فذكرت من أتحدث إلية ، قال فجعل يحدثني عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأحدثه ، قال : ثم أنشأ يحدثني ، قال سمعت رسول الله صلى الله علية وسلم يقول : " تكون فتنة النائم فيها خير من المضطجع ، والمضطجع فيها خير من القاعد والقاعد فيها خير من القائم ، والقائم فيها خير من الماشي ، و الماشي خير من الراكب ، والراكب خير من المجري ، قتلاها في النار ، قال : قلت : يا رسول الله ، ومتى ذلك ؟ قال : ذلك أيام الهرج . قلت : ومتى أيام الهرج ؟ قال : حين لا يأمن الرجل جليسه . قلت فما تأمرني إن أدركت ذلك ؟ قال : كف نفسك ويدك ، وادخل دارك ، قال : قلت يا رسول الله أرأيت إن دخل رجل داري ؟ قال : فادخل بيتك . قال قلت : أفرأيت إن دخل علي بيتي ؟ قال : فأدخل مسجدك ، وأصنع هكذا : وقبض بيمينه على الكوع ، وقل ( ربي الله حتى تموت على ذلك ) رواه أحمد في المسند ( 5 /448 ) وأبو داود في السنن ( 4 ش ) رقم 4258 وصححه أحمد شاكر في شرح المسند ( 6 / 142 ) رقم 4287 وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (7 / 301 /302 ) رواه أبو داود باختصار ، وراواه أحمد بأسنا دين ورجال أحدهما ثقاة " قلت : إسناده حسن . أي الهيثمي هذا لفظ أحمد ، ولفظ أبي داود : : ( عن ابن مسعود ، قال : سمعت رسول الله صلى الله علية وسلم يقول : قال أبو داود : فذكر بعض حديث أبي بكرة _ يعني حديث رقم 4256 بلفظ : """ إنها ستكون فتنة يكون المضطجع فيها خيراً من الجالس والجالس خيراً من القائم والقائم خيراً من الماشي والماشي خيراً من الساعي قال : يا رسول الله ما تأمرني ؟ قال : من كانت له إبل فليلحق بإبله ومن كانت له غنم فليلحق بغنمه ومن كانت له أرض فليلحق بأرضه " قال فمن لم يكن له شي من ذلك ؟ قال : فليعمد إلى سيفه فليضرب بحده على حر ةٍ ثم لينج ما استطاع النجاة " (( انتهى حديث أبي بكرة )_ قال قتلاها في النار " . قال فيه : " قلت ( أي وابصة بن معبد الأسدي رضي الله عنه ) : متى ذلك يابن مسعود؟ قال " تلك أيام الهرج ، حيث لا يأمن الرجل جليسه . قلت فما تأمرني إن أدركني ذلك الزمان ؟ قال تكف لسانك ويدك ، وتكون حلساً من أحلاس بيتك . فلما قتل عثمان طار قلبي مطاره فركبت حتى أتيت دمشق ، فلقيت خُريم بن فتك فحدثته ، فحلف بالله الذي لا إله إلا هو لسمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم كما حد ثنيه ابن مسعود رضي الله عنه
| |
|