دبركى
الرسالة دي ظهرت لانك مش مسجل دخولك ...
لو كنت عضو معانا اضغط دخول ..
ولو لسة ماشتركتش اضغط تسجيل وهاتشترك معانا في خطوتين بس ..
ولو مش حابب تشارك معانا اضغط اخفاء واستمتع بزيارتك ..
واسفين لازعاجكـ ......


مجلس الاداره

دبركى
الرسالة دي ظهرت لانك مش مسجل دخولك ...
لو كنت عضو معانا اضغط دخول ..
ولو لسة ماشتركتش اضغط تسجيل وهاتشترك معانا في خطوتين بس ..
ولو مش حابب تشارك معانا اضغط اخفاء واستمتع بزيارتك ..
واسفين لازعاجكـ ......


مجلس الاداره

دبركى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


دبركى بلدنا بنحبها معنى الإبداع صنع الشيء المستحيل ونحن نصنع المستحيل ..(المقلدون خلفنا دائماً) من قلدنا أكد لنا بأننا الأفضل
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اذكر الله
مشاهدة الصورة بالحجم الكامل
اعجبنى فيس بوك
اضغط هنا
لاظهار اعجابك
 بالموضوع
على صفحتنا
فى الفيس بوك


المواضيع الأخيرة
» نداء للعوده
العمل لهذا الدين I_icon_minitimeمن طرف احمد عرفة 2015-07-17, 08:01

» حمل المكتبه القانونيه المرجع جديد 8 ميجا فقط للقانون او الدستور المصرى
العمل لهذا الدين I_icon_minitimeمن طرف mantman 2014-12-01, 02:39

» العيد
العمل لهذا الدين I_icon_minitimeمن طرف احمد عرفة 2014-07-24, 08:46

» دعاء
العمل لهذا الدين I_icon_minitimeمن طرف احمد عرفة 2014-07-12, 12:03

» لتسعد
العمل لهذا الدين I_icon_minitimeمن طرف احمد عرفة 2014-07-12, 12:01

» كعب بن مالك .. قصه
العمل لهذا الدين I_icon_minitimeمن طرف هدى عمار 2014-06-17, 09:48

» النيه الحقيقيه و الغير مشروطه
العمل لهذا الدين I_icon_minitimeمن طرف هدى عمار 2014-06-17, 09:39

» اسطوانة تعريفات ويندوز7 من مايكروسوفت برابط مباشر لجميع الاجهزه
العمل لهذا الدين I_icon_minitimeمن طرف ashrefmnsy 2014-06-05, 06:22

» خزائن الله وما نتمناه منها
العمل لهذا الدين I_icon_minitimeمن طرف احمد عرفة 2014-03-13, 01:18

» شركة زهرة التوظيف المصري نوفر جميع العمالة من مصر
العمل لهذا الدين I_icon_minitimeمن طرف محمد ضافر 2014-02-17, 14:21

» ثورة
العمل لهذا الدين I_icon_minitimeمن طرف احمد عرفة 2014-02-13, 21:40

» عام جديد
العمل لهذا الدين I_icon_minitimeمن طرف احمد عرفة 2013-12-30, 06:00

» الهجر
العمل لهذا الدين I_icon_minitimeمن طرف احمد عرفة 2013-12-29, 01:23

» اصلاح الفلاشات التي لا تقبل الفرمتة او التى تحولت الى نظام raw
العمل لهذا الدين I_icon_minitimeمن طرف raboha 2013-12-15, 03:18

» عائلة الشيخ محمد شريف
العمل لهذا الدين I_icon_minitimeمن طرف زائر 2013-11-25, 21:29

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
صفا الروح
العمل لهذا الدين Bar_rightالعمل لهذا الدين Barالعمل لهذا الدين Bar_left 
عبدالله شعبان
العمل لهذا الدين Bar_rightالعمل لهذا الدين Barالعمل لهذا الدين Bar_left 
هـمـــوســــة
العمل لهذا الدين Bar_rightالعمل لهذا الدين Barالعمل لهذا الدين Bar_left 
عبد العظيم شريف
العمل لهذا الدين Bar_rightالعمل لهذا الدين Barالعمل لهذا الدين Bar_left 
شريف محمود شريف
العمل لهذا الدين Bar_rightالعمل لهذا الدين Barالعمل لهذا الدين Bar_left 
عطاالله
العمل لهذا الدين Bar_rightالعمل لهذا الدين Barالعمل لهذا الدين Bar_left 
احمد الفقي
العمل لهذا الدين Bar_rightالعمل لهذا الدين Barالعمل لهذا الدين Bar_left 
admin
العمل لهذا الدين Bar_rightالعمل لهذا الدين Barالعمل لهذا الدين Bar_left 
Shamis alnhar
العمل لهذا الدين Bar_rightالعمل لهذا الدين Barالعمل لهذا الدين Bar_left 
أبوشهد
العمل لهذا الدين Bar_rightالعمل لهذا الدين Barالعمل لهذا الدين Bar_left 
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 91 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 91 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 867 بتاريخ 2011-02-15, 03:45
برامج مهمه
 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط دبركى على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط دبركى على موقع حفض الصفحات
ادسنس
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 7655 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو black02246903 فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 59225 مساهمة في هذا المنتدى في 15855 موضوع

 

 العمل لهذا الدين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبو الرجال
مشرف القسم الاعلامى
أبو الرجال


عدد المساهمات : 213
نقاط : 5795
التقييم : 0
تاريخ الميلاد : 20/10/1972
تاريخ التسجيل : 03/11/2009
العمر : 51
المزاج : مؤمن بالله
تعاليق : ما كان يومئذ دين فهو اليوم دين ومالم يكون يومئذ دين فليس اليوم بدين
اذا لم تكن سلفيا فتشبه بهم فإن التشبه بالكرام فلاح

العمل لهذا الدين Empty
مُساهمةموضوع: العمل لهذا الدين   العمل لهذا الدين I_icon_minitime2011-04-13, 05:04

إن قضية العمل للدين، والبذل في سبيل الله ورفع راية الإسلام، والاجتهاد ليعلو الإسلام على كل الملل والنحل، وعودة الخلافة، وعودة هذه الأمة لقيادة الدنيا بدين الله -عز وجل-، وتعبيد الناس لرب الناس -سبحانه وتعالى-؛ ليست مسئولية شخص بعينه أو هيئة معينة، وإنما مسئولية كل مسلم على حسب طاقاته وإمكانياته وقدرته.

وإننا مَن نحتاج إلى هذا العمل الصالح وهذا البذل؛ لنجاة أنفسنا وسعادة دنيانا وأخرانا، وليس ديننا المحتاج إلى ذلك؛ لأن الإسلام قوي بذاته ظاهر بذاته؛ لأنه هو الحق وما سواه باطل؛ ولذلك ينتشر الإسلام في كل ربوع الدنيا، ويدخل كل يوم في الإسلام المئات، بل الآلاف على رغم ضعف المسلمين وعجزهم.

ولننظر إلى هذا المشهد الرائع ليعقوب -عليه السلام- حينما جمع أبناءه في آخر لحظات حياته؛ ليطمئن على القضية التي عاش مِن أجلها طوال حياته، وبذل الغالي والنفيس في سبيلها، قضية الدين: (أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) (البقرة:133).

فهو لم يرضَ أن يموت فقط على الإيمان، بل يطمئن على مستقبل أولاده وأمته في طاعتهم وعبوديتهم لله.

وجده الخليل -عليه السلام-: (وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلا تَمُوتُنَّ إِلا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ)(البقرة:132).

والحفيد يوسف -عليه السلام- ما شغله السجن وما فيه مِن ظلم وألم عن القضية الكبرى في حياته، العمل للدين، والدعوة إلى الله -تعالى-، فحين جاءه الرجلان يسألانه عن تأويل الرؤيا دعاهما إلى الله -تعالى- أولاً: (يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ . مَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ إِلا أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلا لِلَّهِ أَمَرَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ ) (يوسف:39-40).

ولما تولى الملك والسلطان ما شغله عن قضيته هذه كما أخبر عنه مؤمن آل فرعون بعده بسنين في زمن موسى -عليه السلام-Sadوَلَقَدْ جَاءَكُمْ يُوسُفُ مِنْ قَبْلُ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِمَّا جَاءَكُمْ بِهِ حَتَّى إِذَا هَلَكَ قُلْتُمْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ مِنْ بَعْدِهِ رَسُولاً) (غافر:34).

ونوح -عليه السلام- دعا قومه ألف سنة إلا خمسين عامًا، ومع ذلك قابلوا دعوته بالعناد والكفر: (وَإِنِّي كُلَّمَا دَعَوْتُهُمْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ جَعَلُوا أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ وَاسْتَغْشَوْا ثِيَابَهُمْ وَأَصَرُّوا وَاسْتَكْبَرُوا اسْتِكْبَارًا) (نوح:7).

ومع ذلك ظل على دعوتهم ولم ييأس، ويقل: "لا خير فيهم"، و"لن يرجى مِن ورائهم خيرًا"؛ فدعاهم سرًا وجهرًا، وجماعات وفرادى، ليلاً ونهارًا، ترغيبًا وترهيبًا: (ثُمَّ إِنِّي دَعَوْتُهُمْ جِهَارًا . ثُمَّ إِنِّي أَعْلَنْتُ لَهُمْ وَأَسْرَرْتُ لَهُمْ إِسْرَارًا . فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا . يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا . وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا . مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا)(نوح:8-13).

ونبينا -صلى الله عليه وسلم- ظل في مكة يدعو إلى الله -تعالى- ويبذل في سبيل الله، ولما وقف له كفار قريش تكذيبًا وعنادًا وكفرًا، ذهب إلى الطائف؛ ليفتح لدعوته مجالاً آخر فموطن الداعية حيث مصلحة الدعوة، وقوبل بمثل ما قوبل به مِن قريش، بل أشد، ثم ترك أحب البلاد إليه وأحب البلاد إلى الله، وموطنه ومكان مولده هجرة إلى الله -تعالى-، ثم جهاده في سبيل الله حتى آخر لحظات حياته، وكان في آخر اللحظات حريص على أمته وعلى دينها، وحماية جنابه، فكان آخر ما تكلم به: (الصَّلاَةَ، وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ)(رواه أحمد وابن ماجه، وصححه الألباني)، وقال: (لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ). يُحَذِّرُ مَا صَنَعُوا (متفق عليه).

والأنبياء هو الأسوة والقدوة: (أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ) (الأنعام:90)، وهم الذين يمثلون المنهج الرباني في كل عصر ومصر.

وغلام الأخدود الغلام الذي لم يبلغ سن الشباب حين هداه الله إلى الإيمان ظل يدعو الناس إليه حتى وصل الأمر للملك فحاول قتله، فلم يستطع فدله على طريقة موته، إنه عاش مِن أجل قضية هي قضية الدين، ويريد أن تصل الدعوة إلى كل إنسان في بلده فبذل نفسه في سبيلها حتى آمن الناس رغم أنه مات قبل أن يرى ثمرة دعوته.

وخليفة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الراشد أبو بكر الصديق -رضي الله عنه- حينما ولي الخلافة، وارتد مَن ارتد مِن العرب، ومنع مَن منع الزكاة، قال قولته المشهورة: "أينقص الدين وأنا حي"، أي لا يمكن أن يحدث هذا، وهو الذي ظل حياته مجاهدًا في سبيل الله، بذل ماله كله في سبيل الله، وظل حياته إلى أن مات يعيش لدينه ونصرته.

والطفيل بن عمرو الدوسي -رضي الله عنه- حينما أسلم.. في أول لحظات إسلامه يعلم أن عليه واجبًا تجاه دينه، ودورًا في نصرته،فيقول للنبي -صلى الله عليه وسلم- بعد أن نطق بالشهادتين: "إن دوسًا كفرت بالله فمرني فلأذهب إليها".

وصحابة النبي -صلى الله عليه وسلم- جميعًا بعد جهاد ثلاثة وعشرين عامًا من البذل والتضحية وتحمل الآلام والصعاب، وترك الأهل والأوطان والأولاد، وبذل الأموال وغير ذلك ما جلسوا ليستريحوا بعد ذلك، أو ليحصلوا على النياشين والأوسمة، ويرووا قصص البطولات الماضية، وإنما انطلقوا جميعًا استمرارًا في العمل للدين، ونصرة للإسلام حتى مات كل منهم في قارة مِن قارات العالم.

ونور الدين وصلاح الدين الذين -رحمهما الله- أوقفا حياتهما لله حتى حرر الله -تعالى- على المسجد الأقصى على يد صلاح الدين، وقالا قولتهما المشهورة التي وردت على لسانيهما: "كيف أضحك والقدس أسير؟!".

والمواقف مِن حياة سلفنا في العمل للدين، ونصرة الإسلام والبذل لله لا يحصيها إلا الله، وانظر لهذا الإحساس عند سلفنا، يقول بعضهم: "إني لأرى المنكر لا أستطيع تغييره فأبول دمًا"، ويقول الآخر: "وددت لو قرض جلدي بالمقاريض وعبد الناس ربهم".

وقد تقول: ومَن أنا؟ وهل يكون لعملي قيمة؟!

نقول: لا تحتقر نفسك.. فقد يجعل الله على يديك خيرًا كثيرًا، فاصدق الله وأخلص وابذل الجهد واجتهد في العمل تجد خيرًا بإذن الله- وكل مَن جرب الدعوة إلى الله؛ وجد أمام عينيه ثمارًا طيبة كثيرة، قال -صلى الله عليه وسلم-: (إِنْ تَصْدُقْ اللَّهَ يَصْدُقْكَ) (رواه النسائي والحاكم، وصححه الألباني)، (لا تَحْقِرَنَّ مِنْ الْمَعْرُوفِ شَيْئًا) (رواه مسلم).

وتعبدنا الله -تعالى- بالعمل.. ولم يتعبدنا بالنتائج، قال -صلى الله عليه وسلم-: (عُرِضَتْ عَلَيَّ الأُمَمُ فَرَأَيْتُ النَّبِيَّ وَمَعَهُ الرُّهَيْطُ، وَالنَّبِيَّ وَمَعَهُ الرَّجُلُ وَالرَّجُلانِ، وَالنَّبِيَّ لَيْسَ مَعَهُ أَحَدٌ) (متفق عليه). فهذا نبي لم يؤمن به أحد، ولكنه أدى ما عليه وقام بدوره.

فتقول: وما دوري أنا؟ وماذا أفعل لخدمة ونصرة ديني؟

أولاً: ابحث لنفسك عن دور، فلا تنتظر أحدًا يُعرفك دورك، فمن حبك لدينك ستجد أدوارًا.

وهذه مفاتح أدوار تعينك:

1- التزامك بشرع الله وتربية أولادك على الإسلام مِن أعظم النصرة للدين.

2- الدعوة إلى الله -تعالى-، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

3- تعلم الدين وتعليمه للناس، ومنه: الخطبة والدرس.

4- الاهتمام بقضايا المسلمين في كل مكان، وتعريف الناس بها وبحقيقتها، وحقيقة كيد الأعداء.

5- رعاية الأيتام والفقراء والمساكين وكفالتهم.

6- تفوقك الدراسي، وبذلك مِن أجل تقدم أمة الإسلام: اقتصاديًا، وسياسيًا، وعلميًا وتكنولوجيًا.

7- خدمة المسلمين في مكان عملك، والبعد عن الحرام؛ سواءً كنت موظفًا أو عاملاً أو طبيبًا أو مهندسًا أو غير ذلك.

8- الدعاء والتضرع إلى الله لنصرة المسلمين، وهذا والأول عمل لا يعجز عنه أحد، قال -صلى الله عليه وسلم-: (هَلْ تُنْصَرُونَ وَتُرْزَقُونَ إِلا بِضُعَفَائِكُمْ) (رواه البخاري)، وفي وراية: (إِنَّمَا يَنْصُرُ اللَّهُ هَذِهِ الأُمَّةَ بِضَعِيفِهَا بِدَعْوَتِهِمْ وَصَلاتِهِمْ وَإِخْلاصِهِمْ) (رواه النسائي، وصححه الألباني).

9- اذهب لأهل العلم والدعاة إلى الله في مكانك ومنطقتك ليدلوك على أعمال يحتاجونها، وتبذل أنت فيها لله.

قال بعض أهل العلم: "كانوا يقولون لنا: دقك المسمار لتعليق لوحة إعلان عن درس علم نصرة للدين، ومشاركة في عودة الخلافة".

وصدقوا.. فلا تحقرن عملاً، فميزان الله بمثاقيل الذرات، ورب عمل صغير تعظمه النية، ورب عمل كبير تحقره النية.

والمرأة كذلك لها دور؛ فلابد أن تعيش قضايا أمتها فهي ليست بمعزل عن العمل للإسلام ونصرته، فمن أدوارها:

1- التزامها بشرع الله وخاصة فريضة الحجاب، وأن تكون أسوة وقدوة لغيرها في حسن الخلق، وحسن الأدب والحياء.

2- تربية أولادها على الإسلام.

3- دفع زوجها وأولادها وحثهم على طاعة الله والعمل لدين الله.

4- تهيئة البيت لزوجها وأولادها للعمل والبذل "فزوجة الداعية الجندي المجهول".

5- ألا ترهق زوجها بالمطالب والمصاريف حتى لا تشغله عما هو أهم.

والله أسأل أن يعز الإسلام وينصر المسلمين، ويذل الشرك والمشركين، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

وصلِّ اللهم وسلم وبارك على عبدك وخليلك محمد، وعلى آله وصحبه وسلم.

www.anasalafy.com

موقع أنا السلفي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العمل لهذا الدين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لهذا بكي انس بن مالك
»  نأسف لهذا الخلل -
» إنظرو ماذا حدث لهذا المشعوذ
» سبحااااااان من علم الرحمة لهذا الطائر
» لهذا السبب سأقول نعم للدستور

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دبركى :: اسلاميات :: اسلامنا-
انتقل الى: